- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
- 19:02أقساط شركات التأمين تتجاوز 45 مليار درهم
- 18:27أبناء الريف يشجبون إساءة النظام الجزائري لوطنيتهم بتسخير مطلوبين للعدالة
- 18:03فائدة يتسلم مهامه رسميا مديراً عاماً لمكتب السياحة
- 17:43الكاف” يعاقب مولودية الجزائر بعد أحداث لقاء الاتحاد المنستيري
- 17:23مطالب حقوقية بتعويض متضرر من نزع الملكية في خريبكة
تابعونا على فيسبوك
"بوريطة" يستقبل مسؤول صحي أفريقي
أجرى "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، يومه الجمعة 29 مارس الجاري بالرباط، مباحثات مع المدير العام للمراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها "جان كاسيا".
وفي تصريح للصحافة عقب المباحثات، قال مدير المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض إن المؤتمر الدولي الرابع حول الصحة العامة بأفريقيا، الذي سينعقد في نونبر المقبل بالمغرب، سيعرف مشاركة أزيد من 10 آلاف شخصية، من بينها قادة سياسيون وعلماء وباحثون.
وأضاف المسؤول الصحي الأفريقي: "سعيد بموافقة المغرب على استضافة هذا اللقاء". كما أن "المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها تعرب عن شكرها لصاحب الجلالة الملك محمد السادس والحكومة المغربية على قبول استضافة هذا المؤتمر"، مبرزا التزام مؤسسته بجعل هذا اللقاء محطة ناجحة بالنسبة للقارة.
وفي إطار استعداد المملكة المغربية لإستضافة المؤتمر الدولي الرابع حول الصحة العامة بأفريقيا المقرر في شهر نونبر من السنة الجارية، ترأس وزير الصحة والحماية الإجتماعية "خالد آيت الطالب"، أمس بالرباط، بمعية المدير العام للمراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها والوفد المرافق له، مراسيم المصادقة والتوقيع على اتفاقية تعاون وتنسيق بين الحكومة المغربية والإتحاد الأفريقي/ المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
وتعد هذه المبادرة المشتركة، التي تمثل تجسيدا واضحا لإلتزام المملكة الراسخ بالنهوض بالصحة العامة في أفريقيا، تماشيا مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وتأمين السيادة الصحية بالقارة الأفريقية، والتزاما من الجهات الفاعلة الرئيسية من أجل تعزيز الرعاية الصحية في فريقيا، فرصة ثمينة لتبادل الخبرات واستكشاف الحلول المبتكرة للتحديات الصحية في القارة.