- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
بنخضرة تكشف عدد التراخيص الممنوحة لشركات النفط والغاز العالمية للتنقيب بالمغرب
ذكرت أمينة بنخضرة، المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، الأربعاء 06 فبراير بمراكش خلال افتتاح أشغال القمة المغربية الثانية للنفط والغاز، بأنه تم حتى الآن، منح 70 رخصة للتنقيب و10 امتيازات استغلال لشركات النفط والغاز العالمية.
وأضافت بنخضرة، أنه تم حفر 351 بئرا استكشافية في المغرب، مشيرة إلى أن عملية التنقيب عن النفط بالمملكة بلغت حاليا مراحل جديدة، حيث تم فتح آفاق جديدة وتكوين قواعد معطيات عصرية وتطوير مكامن ذات إمكانيات محتملة كما تم التوصل إلى تحقيق اكتشافات جديدة. مبرزة أن جهود الإستكشاف والتطوير الحثيثة التي يبذلها المكتب بمعية شركائه في المناطق البرية والبحرية ومن خلال حملات المسح الثلاثية والثنائية الأبعاد خلال العشرية الأخيرة، مكنت من تحديد مكامن ذات إمكانيات واعدة داخل نظم نفطية محتملة.
وأوضحت المسؤولة بمكتب الهيدروكاربورات والمعادن، أن المغرب يتوفر على إمكانيات هائلة غير مكتشفة بما فيه الكفاية. لافتة إلى أنه في إطار التعاون جنوب - جنوب الذي ما فتئ ينادي به صاحب الجلالة الملك محمد السادس، سيربط مشروع أنبوب الغاز سواحل غرب إفريقيا من نيجيريا إلى المغرب، حيث سيعبر 12 دولة وقد يصل إلى أوروبا عبر إسبانيا، مضيفة أن هذا المشروع يعتبر متكاملا وهيكليا.
وأكدت أن هذا المشروع يروم تسريع الولوج إلى الطاقة بالنسبة لغرب إفريقيا، وزيادة مشاريع الكهربة لصالح السكان، وإنشاء سوق إقليمية تنافسية للكهرباء، واستغلال الطاقات النظيفة، والمساهمة في التنمية الصناعية والإقتصادية في جميع البلدان، من خلال تطوير العديد من القطاعات مثل الزراعة والصناعة والتعدين، وظهور منطقة مندمجة في غرب إفريقيا.