- 09:08انعقاد المؤتمر الوطني الثالث للطب الإشعاعي بالدار البيضاء
- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
تابعونا على فيسبوك
بعد أزمة 2002.. سيناريو توتر جزيرة "ليلى" بين المغرب وإسبانيا يعيد نفسه
بعد الأزمة الديبلوماسية التي كادت تندلع بين المغرب وإسبانيا سنة 2002 بسبب جزيرة "تورة" أو "ليلى"، قامت قوات مغربية الجمعة 17 ماي، بإجلاء ثمانية مهاجرين أفارقة علقوا بالجزيرة المذكورة، وذلك بعد أن لجأوا إليها إثر غرق قاربهم الذي حاولوا عبره الهجرة إلى الجنوب الإسباني.
ووفق ما أكدته مصادر إعلامية إسبانية، أن رياحا قوية اعترضت المهاجرين، من ضمنهم امرأة ورضيعها، وكانوا معرضين للموت وفريسة للغرق لولا وجودهم قرب جزيرة "ليلى" التي لجؤوا إليها واعتصموا بصخورها. ونقلت عن مندوب حكومة مدينة سبتة المحتلة، قوله "إن الإتفاقية الموقعة بين إسبانيا والمغرب في مجال التعاون في قضايا الهجرة، سمحت لقوات مغربية بدخول جزيرة "ليلى"، لإنقاذ المهاجرين، باعتبار أن الرباط ومدريد لا يمكن لهما الإقتراب من الجزيرة بعد الإتفاق الذي جرى بين الرباط ومدريد عقب "أزمة 2002"، والقاضي بعدم استغلال الجزيرة".
للإشارة فجزيرة "ليلى" تقع على بعد مئتي متر أو أقل بقليل من الشاطئ المغربي ضمن حدود المياه المغربية، وبينها وبين مدينة طنجة أربعون كيلومترا، وتبعد عن مدينة سبتة المغربية -التي تحتلها إسبانيا- نحو ثماني كيلومترات، ويبعد عنها أقرب شاطئ إسباني نحو 14 كيلومترا.
تعليقات (0)