- 23:50المغرب يشارك في البطولة العربية للغولف للناشئين والسيدات بمصر
- 23:30طنجة تحتضن أكبر معرض تشكيلي للفن السلفادوري في إفريقيا
- 23:10مهرجان الدار البيضاء للسينما المستقلة يكرّم الفنانة فاطمة خير
- 22:50الرباط تحتضن الدورة الخامسة لأسبوع الفيلم الإيفواري
- 22:30علامة "منتج العام المغرب" تعلن عن الفائزين في حفل أبريل المقبل
- 22:24كأس ملك إسبانيا...ريال مدريد إلى النهائي بعد فوز مثير على سوسيداد
- 22:17الحكومة تناقش إصلاحات الضمان الاجتماعي ورواتب الشيخوخة
- 22:15اعتقال صاحب فيديو الاعتداء بالسلاح الأبيض
- 22:03العثور على جثة مجهولة يستنفر أمن بني ملال
تابعونا على فيسبوك
بعد أزمة 2002.. سيناريو توتر جزيرة "ليلى" بين المغرب وإسبانيا يعيد نفسه
بعد الأزمة الديبلوماسية التي كادت تندلع بين المغرب وإسبانيا سنة 2002 بسبب جزيرة "تورة" أو "ليلى"، قامت قوات مغربية الجمعة 17 ماي، بإجلاء ثمانية مهاجرين أفارقة علقوا بالجزيرة المذكورة، وذلك بعد أن لجأوا إليها إثر غرق قاربهم الذي حاولوا عبره الهجرة إلى الجنوب الإسباني.
ووفق ما أكدته مصادر إعلامية إسبانية، أن رياحا قوية اعترضت المهاجرين، من ضمنهم امرأة ورضيعها، وكانوا معرضين للموت وفريسة للغرق لولا وجودهم قرب جزيرة "ليلى" التي لجؤوا إليها واعتصموا بصخورها. ونقلت عن مندوب حكومة مدينة سبتة المحتلة، قوله "إن الإتفاقية الموقعة بين إسبانيا والمغرب في مجال التعاون في قضايا الهجرة، سمحت لقوات مغربية بدخول جزيرة "ليلى"، لإنقاذ المهاجرين، باعتبار أن الرباط ومدريد لا يمكن لهما الإقتراب من الجزيرة بعد الإتفاق الذي جرى بين الرباط ومدريد عقب "أزمة 2002"، والقاضي بعدم استغلال الجزيرة".
للإشارة فجزيرة "ليلى" تقع على بعد مئتي متر أو أقل بقليل من الشاطئ المغربي ضمن حدود المياه المغربية، وبينها وبين مدينة طنجة أربعون كيلومترا، وتبعد عن مدينة سبتة المغربية -التي تحتلها إسبانيا- نحو ثماني كيلومترات، ويبعد عنها أقرب شاطئ إسباني نحو 14 كيلومترا.
تعليقات (0)