- 16:52رئيس رواندا يفضح النظام الجزائري
- 16:27فاس تتصدر المدن الأكثر استقطابا للسياح خلال 2025
- 16:20ال"bankalik" تنظم نهائيات "L’banka League" بالبيضاء
- 16:02نقابات الصحة بمراكش تدخل في اعتصام مفتوح
- 15:34أزيد من 4.2 مليون ليلة مبيت
- 15:22حجز 50 كلغ من لحم الديك الرومي الفاسد نواحي الناظور
- 14:59وفد دنماركي يستكشف فرص الإستثمار بجهة سوس
- 14:50أسطول ضخم يربط المغرب بأوروبا عبر 520 رحلة أسبوعية
- 14:34حكيمي خارج قائمة ال 10 مرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2025
تابعونا على فيسبوك
بسبب إسرائيل...إدارة "تويتر" تحذف حساب الرئيس التونسي الجديد قيس سعيد
تفاجأ متابعو حساب الرئيس التونسي قيس سعيد برسالة مفادها أن إدارة "تويتر" حذفته وألغته، وجاء في رسالة أن الحساب جرى حذفه بسبب عدم احترام ومخالفة قواعد "تويتر".
غير أن مصادر رجحت أن تكون تغريداته بشأن موقفه الذي يعتبر كل من يطبع مع الكيان الصهيوني بمثابة خائن للأمة.
يذكر أن الرئيس التونسي الجديد قيس سعيد، لا يمتلك حسابا على موقع "فايسبوك"، وسبق وأن أعلن ذلك على حسابه على "تويتر"، الذي اعتبره الحساب الرسمي والوحيد.
تجدر الاشارة، أن التوانسة أطلقوا حملات للحد من استهلاك المواد المستوردة واستعمال منتجات مصنعة محليا، بهدف المساهمة في خفض نزيف العملة وتعديل مسار الدينار، الذي شهد انزلاقا كبيرا في العامين الماضيين.
واستهدفت حملة المقاطعة الجديدة تحت عنوان "استهلك تونسي"، تشجيع المنتج المحلي، إذ يعتبر التونسيون أن القرارات الشعبية باستهلاك المحلي يمكن أن تعوّض القرارات الحكومية التي عجزت عن خفض قيمة الواردات أو الحد منها.
وأدى استمرار عجز الميزان التجاري إلى التأثير سلبا على قيمة الدينار ومعيشة التونسيين، إذ سجلت أغلب المواد الاستهلاكية والموردة أو نصف المصنعة محليا زيادة بما لا يقل عن 50 بالمائة خلال العامين الماضيين، حسب تقارير رسمية.
ويعرض نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي منخرطين في حملة "قاطع الغلاء" و"استهلك تونسي" بدائل للمواد الموردة لنظيرتها المصنعة محليا مع مقارنة الأسعار والنتائج التي يمكن أن تجنيها الأسر من هذا الإجراء.
ومنذ أكثر من ثلاثة أسابيع يواصل أكثر من مليون ونصف المليون تونسي انخرطوا في حملات المقاطعة للحد من موجات الغلاء التي ضربت الأسواق، في الاستغناء عن مادتي "البطاطا" و"الموز" مع رصد يومي للأسعار في الأسواق إلى حين تحقيق الحملة للأهداف التي رسمها النشطاء.
ويطالب النشطاء، في الحملة الجديدة، بالحد من الواردات العشوائية التي أغرقت السوق بعدّة منتجات أغلبها غير ضرورية أو يوجد لها بديل من الإنتاج التونسي، ما أدى إلى إهدار كبير من العملة الصعبة، وذلك عدا المطالبة بمراجعة الاتفاقيات التجارية.
تعليقات (0)