- 07:30رئيس الحكومة يتفقد أروقة معرض الفلاحة بمكناس
- 06:30أجواء حارة في توقعات أحوال طقس اليوم الاثنين
- 19:30المغرب يتصدر الملتقى الدولي التاسع لبارا ألعاب القوى مولاي الحسن بمراكش
- 19:00الصويرة تحتفي بوصول المشاركات في النسخة 34 من "رالي عائشة للغزالات"
- 18:21ليفربول يتوج بطلا للدوري الإنجليزي للمرة العشرين بعد اكتساحه لتوتنهام
- 18:11نهضة بركان يبلغ نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية للمرة الثانية تواليا
- 17:30الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب.. أبرز أرقام الدورة 17
- 17:14بنكيران أمينًا عامًا لحزب العدالة والتنمية بعد فوزه في المؤتمر الوطني التاسع
- 16:47رسالة مثيرة من ريال مدريد إلى برشلونة بعد خسارة نهائي كأس الملك
تابعونا على فيسبوك
برلماني إسباني: إسبانيا تنازل عن المجال الجوي في الصحراء للمغرب
أكد نائب برلماني اسباني أن بلاده قررت التنازل عن المجال الجوي في الصحراء لصالح المغرب، وهو ما اعتبره “تنازلا”، يجري من “الباب الخلفي”، على حد تعبيره.
وجاء في سؤال وجهه النائب أنيسيتو أرماس غونزاليز، أن مصادر من داخل قطاع الطيران الإسباني تفيد بأن وزارة النقل الإسبانية تسعى لنقل تقديم خدمات الملاحة الجوية (ATS) المتعلقة بالمجال الجوي في الصحراء، لصالح المغرب.
ووفق مضمون السؤال، الني نشره موقع “ترسيرا إنفورمسيون” (الخبر الثالث)، وحمل توقيع النائب البرلماني الإسباني عن تحالف (GPPLU)، فإن الأمر يتعلق بالنسبة إليه بـ “تنازل من الباب الخلفي”، خاصة أن هذا التنازل يشمل التخلي عن خدمة حركة النقل الجوي المعروفة بـ ATS ، التي يتم من خلالها التحكم في المجال الجوي، لفائدة السلطات الجوية المغربية.
وكشف صاحب السؤال أن تسليم خدمات حركة النقل الجوي لأطراف أجنبية لا يتم إلا في “مساحات صغيرة” ويهم فقط الحركة المرورية الجوية أو تبادل السيطرة لتجنب تغيير المسارات، معتبرا أن هذا عكس ما ترغب إسبانيا بتنفيذه مع المغرب.
يذكر أن إسبانيا هي التي تتولى تسيير المجال الجوي في الصحراء، حيث ظل هذا المجال يخضع لمركز التحكم الجوي الإسباني بجزر الكناري، وذلك بموافقة من منظمة الطيران المدني الدولي.
وتسعى الرباط لاستعادة إدارة المجال الجوي المدني لأقاليم الصحراء، والذي ظلت تديره إسبانيا رغم نهاية احتلالها للمنطقة سنة 1975.
وفي الوقت الذي يتحرك فيه الطيران العسكري المغربي بحرية في المجال الجوي للصحراء، يظل الطيران المدني في المغرب مقسما بين شمال يدار من مدينة الدار البيضاء وجنوب كان خاضعا لجزر الكناري.
تعليقات (0)