- 11:42الخدمة العسكرية 2025 .. المعايير المعتمدة لاستخراج أسماء المستدعين ترتكز على تحقيق المساواة
- 11:26تطورات جديدة في قضية مصطفى لخصم
- 11:23بنشعبون يقترب من طي ملف متقاعدي اتصالات المغرب
- 11:15بودريقة يصل إلى المحكمة للمثول أمام القاضي
- 11:05وفاة سائق الحافلة يرفع حصيلة وفيات حادثة الصويرة
- 10:43المطارات السعودية تستقبل 128 مليون راكب في 2024
- 10:38لارام تعلن عن اضطرابات في الرحلات من وإلى مطار باريس أورلي
- 10:23المنصوري تزف خبرا سارا لعشاق الكوكب
- 10:06تقرير: المغرب وجهة مغرية للاستثمارات الخليجية
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. والد "الزفزافي" يفاجئ نشطاء حراك الريف بقرار جديد وحاسم
فاجئ أحمد الزفزافي، والد قائد "حراك الريف" ناصر الزفزافي، الأحد 08 دجنبر الجاري، الجميع بإعلان استقالته التامة من كافة المهام الجمعوية بما فيها رئاسته لجمعية "ثافرا" التي تدافع عن المعتقلين.
وكتب الزفزافي الأب، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك": "منذ اليوم.. مبغيتش حتى شي واحد يهضر باسمي أو علي أنا أحمد الزفزافي بوحدي سأبقى بوحدي وأموت بوحدي وأبعث لوحدي، ها نتوما ها الجمعية ديال ثافرا.. ها الساحة ها الشوارع ها الريف ها الحسيمة ها المعتقلين ها العائلات نشوفو فين وصل هادشي.. أعتقد أن البعض يريد هذا..". مضيفا "باش نبقاو مع بعضيتنا مزيانين، أقول وليسمع الجميع، أنا منذ اليوم أستقيل وأقيل نفسي من جميع المهام الجمعوية، وجميع المهام أنا مستقيل منها..".
وتابع والد "الزفزافي": "لقد بلغ السيل الزبى.. وأنا بشر كذلك بلغت من العمر ما يزيد عن العقد السابع، فبدأ التقلص في الشرايين، وأستطيع أن أقول أحمل ما لم أستطع حمله.. من اليوم أحمد الزفزافي سيبقى يدافع عن ناصر الزفزافي، غادي نتكلم عليه باسميتي فقط فيها الفردانية". مردفا أن هناك من "يحملوني ويقولونني ما لم أقل ويحملونني مسؤوليات جنائية وجنحية، وأنا بريئ منها براءة الذئب من دم يوسف".
يذكر أن أحمد الزفزافي، قد اتهم موظفي المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، بتعرية ابنه ناصر الزفزافي، بالسجن المحلي "رأس الماء" بفاس، مضيفا أن "موظفي السجن مزقوا قميصه عند وضعه في الكاشو وجردوه من ملابسه الداخلية في عز البرد، وألبسوه لباسا أحمر شبيها بلباس معتقلي غوانتانامو". قبل أن ترد مندوبية "التامك" في بيان توضيحي لها، بأن السجناء المذكورين "لم يتعرضوا إطلاقا لأية معاملة سيئة، فبالأحرى تعريضهم لـ"التعذيب"، بل هم الذين اعتدوا على عدد من موظفي المؤسسة، وتنطعوا في وجههم رافضين تنفيذ الأوامر بالدخول إلى زنازينهم".
تعليقات (0)