- 20:34هيومن رايتس تنتقد وضع حقوق الإنسان في الجزائر
- 20:04أسعار الطماطم تواصل الارتفاع في الأسواق الوطنية
- 19:41استقالة هالا.. الرجاء يحدد موعد جمعه العام الاستثنائي
- 19:23إدارة الجمارك والبنك الشعبي يُطلقان نظام للدفع الفوري لمغاربة العالم
- 19:12بريظ ولوديي يستقبلان رئيس الأركان بأفريقيا الوسطى
- 18:50شركات إسبانية عملاقة تستثمر بكثافة في المغرب
- 18:25مذكرة تفاهم بين مجلس المستشارين وبرلمان السيماك
- 18:03وكالة تقنين المواصلات تقيس جودة خدمات الإنترنت
- 17:52إطلاق سراح السائقين المغاربة الأربعة المختفين بعد جهود دبلوماسية ومهنية
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. والد "الزفزافي" يفاجئ نشطاء حراك الريف بقرار جديد وحاسم
فاجئ أحمد الزفزافي، والد قائد "حراك الريف" ناصر الزفزافي، الأحد 08 دجنبر الجاري، الجميع بإعلان استقالته التامة من كافة المهام الجمعوية بما فيها رئاسته لجمعية "ثافرا" التي تدافع عن المعتقلين.
وكتب الزفزافي الأب، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك": "منذ اليوم.. مبغيتش حتى شي واحد يهضر باسمي أو علي أنا أحمد الزفزافي بوحدي سأبقى بوحدي وأموت بوحدي وأبعث لوحدي، ها نتوما ها الجمعية ديال ثافرا.. ها الساحة ها الشوارع ها الريف ها الحسيمة ها المعتقلين ها العائلات نشوفو فين وصل هادشي.. أعتقد أن البعض يريد هذا..". مضيفا "باش نبقاو مع بعضيتنا مزيانين، أقول وليسمع الجميع، أنا منذ اليوم أستقيل وأقيل نفسي من جميع المهام الجمعوية، وجميع المهام أنا مستقيل منها..".
وتابع والد "الزفزافي": "لقد بلغ السيل الزبى.. وأنا بشر كذلك بلغت من العمر ما يزيد عن العقد السابع، فبدأ التقلص في الشرايين، وأستطيع أن أقول أحمل ما لم أستطع حمله.. من اليوم أحمد الزفزافي سيبقى يدافع عن ناصر الزفزافي، غادي نتكلم عليه باسميتي فقط فيها الفردانية". مردفا أن هناك من "يحملوني ويقولونني ما لم أقل ويحملونني مسؤوليات جنائية وجنحية، وأنا بريئ منها براءة الذئب من دم يوسف".
يذكر أن أحمد الزفزافي، قد اتهم موظفي المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، بتعرية ابنه ناصر الزفزافي، بالسجن المحلي "رأس الماء" بفاس، مضيفا أن "موظفي السجن مزقوا قميصه عند وضعه في الكاشو وجردوه من ملابسه الداخلية في عز البرد، وألبسوه لباسا أحمر شبيها بلباس معتقلي غوانتانامو". قبل أن ترد مندوبية "التامك" في بيان توضيحي لها، بأن السجناء المذكورين "لم يتعرضوا إطلاقا لأية معاملة سيئة، فبالأحرى تعريضهم لـ"التعذيب"، بل هم الذين اعتدوا على عدد من موظفي المؤسسة، وتنطعوا في وجههم رافضين تنفيذ الأوامر بالدخول إلى زنازينهم".
تعليقات (0)