- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. الخارجية الأمريكية تكرس سيادة المغرب على صحرائه
في تقرير وزارة الخارجية الأمريكية السنوي المتعلق بحقوق الإنسان لسنة 2020، نشر يومه الثلاثاء 30 مارس الجاري، أظهر لأول مرة خريطة المملكة المغربية كاملة، مما يزكي تبني الإدارة الجديدة للولايات المتحدة بقيادة "جو بايدن"، للقرار التاريخي القاضي باعتراف واشنطن بسيادة المغرب على كامل أراضيه بما فيها الصحراء.
فالتقرير الجديد حول حقوق الإنسان بالمغرب، أدرج الصحراء ضمن السيادة المغربية على عكس تقارير سابقة التي كانت تضع فيها المغرب مفصولا عن صحرائه، إذ تمت الإشارة إلى وضعية حقوق الإنسان في الجهات الثلاث في نفس الحيز المخصص لباقي جهات المملكة. مقدما مقتطفات عن وضعية حقوق الإنسان في الأقاليم الجنوبية للمملكة، كما تحدث عن دور اللجن الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان الثلاث، في رصد وحماية وضعية حقوق الإنسان في الصحراء المغربية.
وأوردت الخارجية الأمريكية في تقريرها، أن "بعض الحكومات استخدمت أزمة كورونا كذريعة لتقييد الحقوق وترسيخ الحكم الإستبدادي، ولم يؤثر الوباء على صحة الأفراد فحسب بل أثر على قدرتهم على التمتع بحقوق الإنسان والحريات الأساسية". مضيفة أن "بعض الحكومات اعتمدت على القيم والعمليات الديمقراطية بما في ذلك الصحافة الحرة والشفافية والمساءلة لإعلام مواطنيها وحمايتهم، ويعكس تقرير عام 2020 التحديات الفريدة التي كان على الدول مواجهتها مع انتشار فيروس كورونا في جميع أنحاء العالم".
وقال وزير الخارجية الأمريكي "أنتوني بلينكن": "استمرت القيود الحكومية في كوبا في قمع حريات التعبير وتكوين الجمعيات والدين أو المعتقد والحركة، وزاد فساد نيكولاس مادورو من الأزمة الإنسانية الأليمة للشعب الفنزويلي، والحكومة الروسية استهدفت المعارضين السياسيين والمتظاهرين السلميين فيما ظل الفساد الرسمي مستشريا".
وزاد المسؤول الحكومي: "حقوق الإنسان مترابطة والحرمان من حق واحد يمكن أن يتسبب في تآكل النسيج الأوسع للمجتمع. يمكن لإنتهاكات حقوق الإنسان غير الخاضعة للرقابة في أي مكان أن تساهم في الشعور بالإفلات من العقاب ولهذا السبب وضعت إدارة بايدن حقوق الإنسان في مقدمة ومركز سياستها الخارجية".
يذكر أن الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب، كان قد أعلن يوم 10 دجنبر 2020، اعتراف بلاده بسيادة المغرب على صحرائه.
تعليقات (0)