- 12:56موازين 2025".. أمينوكس يُلهب منصة النهضة بحفل استثنائي
- 12:44كلميم تحتضن تمرين “ماراثون 25” بين القوات الجوية المغربية والفرنسية
- 12:12تقرير: السوق المغربية تنقصها المعلومات المالية بالإنجليزية
- 11:42"زواج أبيض" يطيح بـ37 شخصا بين المغرب وإسبانيا
- 11:16تفاصيل إحداث الوكالات الجهوية للتعمير
- 10:58الاتحاد الدولي يطالب بسحب الميدالية الأولمبية من الجزائرية إيمان خليف
- 10:32وجدة.. الديستي يقود لابيجي لحجز كمية كبيرة من "الفرقوبي"
- 10:12انقلاب حافلة للنقل المزدوج يخلف إصابات بأزيلال
- 09:55فدرالية وكالات كراء السيارات تحذر من عمليات احتيال خلال موسم الصيف
تابعونا على فيسبوك
المغرب يستعين بأقمار صناعية اسرائيلية لتعزيز الرصد والمراقبة
كشف تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولية لأبحاث السلام سيبري (SIPRI) عن استعانة المملكة المغربية بتكنولوجيا الفضاء الإسرائيلية لتعزيز قدراتها في مجال المراقبة والاستطلاع، حيث قدمت طلبا للحصول على اثنين من الأقمار الصناعية من طراز "أوفيق" (Ofeq) من إسرائيل.
ووفقا للمعلومات المقدمة من قبل الموقع العربي للدفاع، تتمتع هذه الأقمار الصناعية بقدرات استخبارية وأمنية متقدمة، حيث يتميز القمر الصناعي "أوفيق-13" بدقة تصل إلى 0.5 متر، مما يعزز إمكانيات المملكة في مجال المراقبة والاستطلاع.
ويظهر هذا الطلب، وفقا للمصدر ذاته، التوجه الواضح للمملكة المغربية نحو تعزيز قدراتها الفضائية. ويعتبر "أوفيق-13"، المعروف أيضا باسم "أوفيق-13"، قمرا صناعيا إسرائيليا متقدما في مجال الرصد بالرادار ذي الفتحة الاصطناعية، وقد تم تصميمه وتنفيذه بواسطة صناعات الفضاء الإسرائيلية (IAI) بالتعاون مع وزارة الدفاع الإسرائيلية وقوات الدفاع الإسرائيلية (IDF)، ويديره الوحدة 9900.
تم إطلاق "أوفيق-13" في 29 مارس 2023، من قاعدة بالماخيم الجوية في إسرائيل باستخدام صاروخ "شافيت 2". ويعتبر هذا القمر جزءا من سلسلة الأقمار الصناعية الاستخبارية "أوفيق"، ويشكل إضافة متقدمة لها.
وتستفيد هذه التقنية الفضائية من تقنية الرادار ذي الفتحة الاصطناعية (SAR)، مما يمكنها من إنتاج صور عالية الدقة باستمرارية، ما يمكنها من اكتشاف الخصائص الفيزيائية على سطح الأرض. يعتبر "أوفيق-13" الأكثر تقدما في فئته، حيث يسهم بشكل فعال في تعزيز القدرات الاستراتيجية للمملكة المغربية، ويعكس التزامها بتطوير القدرات الفضائية، خاصة بعد إطلاقها لقمرين صناعيين في عامي 2001 و 2018.
تعليقات (0)