- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
المغرب يستعين بأقمار صناعية اسرائيلية لتعزيز الرصد والمراقبة
كشف تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولية لأبحاث السلام سيبري (SIPRI) عن استعانة المملكة المغربية بتكنولوجيا الفضاء الإسرائيلية لتعزيز قدراتها في مجال المراقبة والاستطلاع، حيث قدمت طلبا للحصول على اثنين من الأقمار الصناعية من طراز "أوفيق" (Ofeq) من إسرائيل.
ووفقا للمعلومات المقدمة من قبل الموقع العربي للدفاع، تتمتع هذه الأقمار الصناعية بقدرات استخبارية وأمنية متقدمة، حيث يتميز القمر الصناعي "أوفيق-13" بدقة تصل إلى 0.5 متر، مما يعزز إمكانيات المملكة في مجال المراقبة والاستطلاع.
ويظهر هذا الطلب، وفقا للمصدر ذاته، التوجه الواضح للمملكة المغربية نحو تعزيز قدراتها الفضائية. ويعتبر "أوفيق-13"، المعروف أيضا باسم "أوفيق-13"، قمرا صناعيا إسرائيليا متقدما في مجال الرصد بالرادار ذي الفتحة الاصطناعية، وقد تم تصميمه وتنفيذه بواسطة صناعات الفضاء الإسرائيلية (IAI) بالتعاون مع وزارة الدفاع الإسرائيلية وقوات الدفاع الإسرائيلية (IDF)، ويديره الوحدة 9900.
تم إطلاق "أوفيق-13" في 29 مارس 2023، من قاعدة بالماخيم الجوية في إسرائيل باستخدام صاروخ "شافيت 2". ويعتبر هذا القمر جزءا من سلسلة الأقمار الصناعية الاستخبارية "أوفيق"، ويشكل إضافة متقدمة لها.
وتستفيد هذه التقنية الفضائية من تقنية الرادار ذي الفتحة الاصطناعية (SAR)، مما يمكنها من إنتاج صور عالية الدقة باستمرارية، ما يمكنها من اكتشاف الخصائص الفيزيائية على سطح الأرض. يعتبر "أوفيق-13" الأكثر تقدما في فئته، حيث يسهم بشكل فعال في تعزيز القدرات الاستراتيجية للمملكة المغربية، ويعكس التزامها بتطوير القدرات الفضائية، خاصة بعد إطلاقها لقمرين صناعيين في عامي 2001 و 2018.
تعليقات (0)