- 15:11الكابينت الإسرائيلي يوافق على توسيع الإبادة بغزة
- 14:48جامعة كرة السلة تعلن رسميا استئناف مباريات البطولة
- 14:40بايتاس يبرر غياب الوزراء عن جلسات البرلمان
- 14:30أمن طنجة يوقف مروجة شائعة اختطاف الأطفال
- 14:10انخفاض غير مسبوق في أسعار الديك الرومي
- 14:00وفد برلماني مغربي يشارك في مؤتمر الإتحاد البرلماني العربي
- 13:50التنظيم والمقاربة الزجرية.. هذه آراء الشارع المغربي حول ظاهرة شغب الملاعب
- 13:40لفتيت يستقبل الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية الموريتاني
- 13:30ترامب يفرض 100% رسوما جمركية على الأفلام المنتجة خارج أمريكا
تابعونا على فيسبوك
المغرب وإسبانيا يستعدان لإطلاق عملية مرحبا 2025
تستعد المملكة المغربية وإسبانيا لعقد اجتماع ثنائي يومي 6 و7 ماي الجاري، من أجل وضع الترتيبات النهائية لإنطلاق عملية "مرحبا 2025"، وسط توقعات بتسجيل أرقام قياسية جديدة في عدد المسافرين والمركبات. حسب ما أوردت وكالة "أوروبا بريس" الإسبانية.
وقالت الوكالة الإسبانية، إن النسخة الـ36 من عملية "مرحبا"، المعروفة في الجارة الشمالية باسم "عملية عبور المضيق" (OPE)، ستنطلق في إسبانيا ابتداء من 15 يونيو المقبل، مع توقعات بارتفاع حركة العبور بنسبة 4 في المائة من حيث عدد المسافرين، و5 في المائة من حيث عدد المركبات مقارنة بسنة 2024، ما يستدعي تعزيز الخدمات اللوجستية بالموانئ الرئيسية، خاصة بموانئ الجزيرة الخضراء وطريفة وسبتة المحتلة.
وأكدت التقارير الإعلامية الإسبانية، أن التحضيرات الميدانية انطلقت بالفعل منذ أسابيع، بمشاركة 18 هيئة ومؤسسة ضمن لجنة التنسيق الإقليمية في سبتة، تحت إشراف مندوبة الحكومة الإسبانية "كريستينا بيريز". مضيفة أن المغرب وإسبانيا يسعيان، من خلال اجتماع مشترك قريب، إلى وضع الأسس الفنية والتنظيمية للعملية، في ظل التحديات المتزايدة المتعلقة بكثافة العبور، وتوقعات موجات حر شديدة الصيف المقبل، بحسب ما نبهت إليه وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية.
وأشارت إلى أن عيد الأضحى، المُرتقب ما بين 5 و6 يونيو المقبل، يأتي هذه السنة قبل انطلاق العملية، مما يجعله عاملاً أساسياً في توقع حركة عبور كثيفة خلال الأسبوع الأول من يونيو القادم، ولا سيما أن المغرب يبدأ العملية قبل إسبانيا ابتداء من الأسبوع الأول من الشهر المذكور. ومن أبرز المستجدات لهذه السنة بالنسبة لإسبانيا، نشر وحدة تابعة لشركة المرور بالحرس المدني الإسباني بصفة دائمة في سبتة، بهدف تنظيم حركة السير في محيط مراكز الإنتظار وتفادي تأثيرها على مرافق حيوية كالمستشفى الجامعي ومداخل الأحياء المجاورة.
وذكرت المصادر الإسبانية، أن أشغال إعادة تأهيل معبر "تراخال" الحدودي لن تنتهي قبل انطلاق العملية، ما سيؤدّي إلى فقدان مسار عبور إضافي خلال مرحلة العودة، وهو ما قد يزيد الضغط على المسالك الموجودة حاليا. مؤكدة أن عملية العبور خلال سنة 2024 سجلت رقما قياسيا بـ3.4 ملايين مسافر وقرابة 850 ألف مركبة، بزيادة 9.3 في المائة مقارنة بـ2023، وهو ما يجعل توقعات 2025 تستند إلى منحى تصاعدي مستمر في حركة العبور.
تعليقات (0)