- 01:32تود هاينز رئيسًا للجنة تحكيم مهرجان برلين السينمائي في دورته الـ75
- 01:29الاتحاد الدولي يضع العصبة الاحترافية في مأزق بسبب تزامن البطولة مع كأس العالم للأندية
- 01:23زاكورة تحتضن الدورة الـ12 للمهرجان الدولي العربي الإفريقي للفيلم الوثائقي
- 20:59المنتخب الوطني يكتسح الغابون بخماسية في تصفيات أمم افريقيا
- 20:40مصرع 157 عسكريا جزائريا وعناصر من البوليساريو في سقوط طائرة عسكرية بالجزائر
- 20:31الدوري الفرنسي... هبوط بطل فرنسا إلى القسم الثاني
- 20:23فان نيستلروي يودّع مانشستر يونايتد برسالة مؤثرة
- 19:59بالأغلبية.. مجلس النواب يصادق على مشروع قانون مالية 2025
- 19:44المغرب يُسجّل 3 إصابات جديدة بكورونا
تابعونا على فيسبوك
الصحف الوطنية...منظمة الصحة تبعثر حسابات وزارة آيت الطالب...والعالقون في الخارج يتنفسون الصعداء
أخبار اليوم
تأجيل التحقيق التفصيلي مع الريسوني
أجلت غرفة المشورة في محكمة الاستئناف بالدار البيضاء للمرة الثانية النظر في المؤقت لرئيس تحرير "أخبار اليوم"، "سليمان الريسوني.
وقررت إرجاء قرارها في الطلب إلى غاية 17 يونيو. ويعود ذلك أساسا، إلى عدم جهوزية دفاعه لمناقشة الطلب، وهي لم تلتق بعد بموكلها داخل السجن بسبب الاحترازات المرتبطة بوضعه في الحجر الصحي.
كذلك، لم تجر اليوم جلسة التحقيق التفصيلي التي كان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف المذكورة، قد حددها له خلال عرضه أمامه في المرة الماضية.
وجرى إخبار دفاع الريسوني يوما قبل جلسة التحقيق هذه، بأن إدارة السجن، وفي ظل الإجراءات الاحترازية لمواجهة انتشار کورونا، أبلغت قاضي التحقيق بأنه لا يمكن نقل الريسوني لإجراء التحقيق في أي موعد قبل تاریخ یونیو 26.
العالقون في الخارج يتنفسون الصعداء
بعد قرابة ثلاثة أشهر من الانتظار والمعاناة، أعلن ناصر بوريطة، وزیر الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، بدء ترحيل المغاربة العالقين في إسبانيا خلال 48 ساعة المقبلة، قبل الانتقال إلى كل من فرنسا وتركيا ودول الخليج ثم الدول الإفريقية، مؤكدا أن وتيرة عودة العالقين سترفع في الأسابيع المقبلة.
وأوضح بوريطة خلال مداخلته أمام مجلس المستشارين، مساء أول أمس الثلاثاء، أن عملية إعادة العالقين تضع الأشخاص في وضعية هشاشة ضمن أولوياتها، وتشمل، على الخصوص، أصحاب التأشيرات القصيرة للزيارة أو التطبيب أو العمل، مستثنيا الذين غادروا المغرب بوثيقة إقامة دائمة أو مؤقتة.
وبخصوص تفاصيل ترحيل المغاربة العالقين في إسبانيا، قال المسؤول الحكومي إن عملية الترحيل ستنطلق من الجنوب الإسباني ثم منطقة مدريد ثم منطقة كطالونيا، ثم باقي المناطق، مشيرا إلى أن ليس هناك سقف للترحيل، بناء على وضعية العالقين في بلدان الاستقبال وإمكانيات المغرب لاستقبال القادمين ووضعهم في الحجر الصحي.
وأشار، في هذا الإطار، وزير الخارجية إلى أنه أثناء عملية الترحيل في الجزائر، تراجع عدد من المغاربة، من الذين كانوا مسجلين لإعادتهم إلى أرض الوطن، في آخر لحظة، إما لأسباب مهنية أو عائلية، مضيفا أن ذلك يجعل الوزارة غير قادرة على تحديد عدد المرحلين بالضبط.
وفي الوقت الذي انتقد فيه المستشارون البرلمانيون سياسة المغرب بخصوص المغاربة العالقين في الخارج وقارنوها بسياسة عدد من الدول التي أعادت مواطنيها، أكد بوريطة أن الدولة ستتكفل بكافة مصاريف الترحيل وإقامة العائدين في الحجر الصحي مدة 9 أيام، حيث جرى تجهيز عشرات الغرف في الفنادق مصنفة لاستقبالهم وتعبئة عشرات الأطر الطبية والأمنية، وقال بوريطة، في رد على مقارنة المغرب بدول أخرى: «تصورنا واضح، المغرب اختار التكفل بالمصاريف، عکس دول أخرى، وقام بالحجر الصحي الإجباري الجماعي، فيما دول أخرى، بعد ترحيل الآلاف من مواطنيها، تقول لهم سیر الله يعونكم عندما يصلون إلى المطار»، وأضاف: «المغرب اختار منطقه، فلنناقش هذا المنطق، أما أن نقول إن دولة أقل منا في الإمكانيات أدخلت مواطنيها والمغرب لم يفعل، فشغلها هذاك».
وبالموازاة مع عملية الترحيل، قال وزير الخارجية إن وزارته ستستمر في دعم المغاربة العالقين بعيدا عن ديارهم وفي هذا الإطار يشير المتحدث ذاته إلى أنه جرت تعبئة البعثات المغربية في عدد من الدول لتقديم المساعدة المادية للمواطنين الذين نفدت مواردهم، إذ جرى التكفل ب6352 مواطنا، وتشمل تلك المساعدات الإيواء والتغذية واقتناء الأدوية والولادة وعلاج جميع الأمراض، منها المزمنة والعلاج الكيماوي.
الصباح
منظمة الصحة تبعثر حسابات وزارة آيت الطالب
قلبت منظمة الصحة العالمية رؤية الحكومة لمرض “كوفيد 19″، الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، بعدما استنتجت دراسة جديدة أن المرض غير وجهه، بشكل كبير، منذ بداية السنة الجارية، وأن التعامل معه بفرض الحجر على غير المصابين أضحى متجاوزا.
وذكر موقع للحكومة البريطانية أن “كوفيد 19” لم يعد مصنفا ضمن الأمراض المعدية والخطيرة، منذ مارس الماضي، بناء على دراسة جديدة أنجزها الأطباء أنفسهم الذين كلفتهم منظمة الصحة العالمية بدراسة الفيروس في بدايته، واعتمدت على خلاصاتهم لإعلان كورونا جائحة عالمية بداية 2020.
وأوضحت الدراسة الجديدة لهؤلاء المتخصصين في علم الأوبئة والأمراض المعدية، أن شكل الفيروس وخطورته وطريقة انتشاره تغيرت، بشكل كبير، في الأشهر الستة الأولى من 2020، عكس ما كان عليه في أول ظهور له بأوربا، في يناير الماضي، إذ كان لزاما التعامل معه بصرامة واحتواؤه عبر الحجر الصحي، وهو ما بات متجاوزا اليوم.
وخلصت الدراسة الجديدة إلى أن “كوفيد 19” لم يعد جائحة، وأن وزارة الصحة البريطانية عممت “بروتوكول” جديدا على كل المراكز الاستشفائية في البلاد، ليتم التعامل مع المرضى بطريقة مغايرة، وألا يتم الحجر على من لا يعاني أعراضا كما كان عليه الحال في السابق، وهو ما يعتبر تحولا جذريا مهما في رؤية العالم لهذا الفيروس.
الحكومة تعتزم تحمل تكاليف تحاليل المقاولات
تتواصل مشاورات لتحديد الجهة، التي ستتكفل بتكاليف عمليات الفحص الشامل، التي سيخضع لها أجراء القطاع الخاص للتحقق من خلوهم من فيروس كورونا.
وأكد شكيب لعلج، رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، أن النقاش ما يزال متواصلا من أجل تحديد كيفية أداء قيمة التحاليل، التي سيخضع لها مستخدمو القطاع الخاص.
وأفادت مصادر “الصباح” أن هناك توجها نحو تحمل الدولة مصاريف التحاليل للتخفيف عن المقاولات، التي عبرت عن استيائها من فرض تكاليف إضافية عليها لاستئناف نشاطها، في حين أنها بحاجة إلى دعم مالي مباشر للتمكن من العودة إلى الإنتاج والحفاظ على مناصب الشغل التي توفرها.
وأثار البلاغ الذي أعلن عنه الاتحاد العام لمقاولات المغرب تخوفا لدى أرباب المقاولات، إذ ربط العودة إلى العمل بإجراء الفحوصات، ما من شأنه أن يؤخر استئناف الإنتاج، بالنسبة إلى آلاف المقاولات، التي ستضطر إلى الانتظار طويلا، قبل التمكن من إجراء الفحوصات لأجرائها.
وأوضحت مصادر من الاتحاد العام للمقاولات، أن العودة مشروطة بالتسجيل في الاستمارة الموضوعة رهن إشارة أرباب المواقع بالبوابة، التي أنشأها الاتحاد لهذا الغرض، إذ يكفي لرب المقاولة التسجيل في البوابة ليستأنف النشاط الإنتاجي، في انتظار الاتصال به، من قبل السلطات الصحية لإجراء التحاليل لإجرائه.
وأكدت المصادر ذاتها أنه لم يطلب من المقاولات، التي خضع أجراؤها، حتى الآن للفحوصات، الأداء، إذ اكتفت بالتسجيل في البوابة وتم الشروع في إجراء التحاليل لمستخدميها، في انتظار أن يتم الحسم في كيفية الأداء، والجهة التي ستتحمل المصاريف.
رسالة الأمة
مطار محمد الخامس الدولي يستعد لاستئناف نشاطه الاعتيادي
بعد تعليق الرحلات الدولية، لقرابة ثلاثة أشهر، بسبب الأزمة الصحية المرتبطة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، يعمل مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء، بوتيرة سريعة وجدية لاستقبال المسافرين، مع الاحترام الصارم لإجراء ات التباعد الاجتماعي.
وفي أفق استئناف الأنشطة، قامت أول منصة على مستوى مطارات المملكة "مطار محمد الخامس الدولي"، التي تستقبل أزيد من 40 في المائة من حركة النقل الجوي بالمغرب، باعتماد آلية تقوم على تدبير المخاطر، لتوفير بيئة صحية وآمنة للمسافرين.
مطار العاصمة الاقتصادية لا يذخر جهدا سواء عبر عمليات التعقيم المكثف والتباعد الجسدي، والتشوير الأرضي، والكاميرات الحرارية الحديثة، من أجل ضمان تجربة سفر صحية ومريحة للمسافرين، والعمل على استعادة الثقة في النقل الجوي، أحد القطاعات الاقتصادية التي أدت ثمنا باهظا جراء هذه الأزمة الصحية وامتثالا للتعليمات الصحية، فإن المطار يعمل على تكييف الإجراء ات مع القيود المرتبطة بتدبير حالة الوباء والتدابير الصارمة للحفاظ على التباعد الاجتماعي في جميع مناطق استقبال المسافرين كما يتعلق الأمر بتعزيز عمليات التطهير والتعقيم المنشآت المطار ونشر رسائل تحسيسية تحث على احترام التباعد الاجتماعي.