- 19:28مؤسسة المدى تطلق أكاديمية الفنون الجهوية بالشراكة مع وزارة التربية الوطنية
- 19:05لقجع يكشف أهداف استيراد اللحوم من الخارج
- 18:44بنعلي: المغرب هو الممر الطاقي والتجاري الوحيد الذي يربط بين أوروبا وإفريقيا
- 18:23عامل إقليم تنغير يمنع زراعة البطيخ لترشيد مياه السقي
- 17:48تشكيلة المنتخب الوطني لمواجهة الغابون
- 17:31الخصاص يدفع التهراوي لتدارس تقليص سنوات تكوين أطباء المستعجلات
- 17:10شركة صينية تظفر بصفقة تي جي في القنيطرة - مراكش
- 17:02إسبانيا تشكر المغرب على دعمه لجهود الإغاثة في فالنسيا
- 16:47أليانس تتصدر أقوى الارتفاعات في بورصة اليوم
تابعونا على فيسبوك
الصحف الوطنية...ست سنوات لمسؤول ولائي بمراكش...وقنصلية جديدة بالعيون
أخبار اليوم
في غياب مزوار : لعلج رئيسا للباطرونا
طُويت، أول أمس الأربعاء، صفحة صلاح الدين مزوار، المستقيل من رئاسة جمعية الباطرونا، الاتحاد العام لمقاولات المغرب بعد تصريحاته عن حراك الجزائر في أكتوبر من السنة الماضية، والتي وصفها بلاغ للخارجية المغربية بالتصرف غير المسؤول والأرعن والمتهور.
وقد جرى انتخاب شکیب العلج، رئيس الفدرالية الوطنية للمطاحن رئيسا جديدا للباطرونا في غياب لافت للرئيس السابق صلاح الدين مزوار وعاش الاتحاد أياما عصيبة، لم يخفف وطأتها سوی توافق أعضاء المجلس الإداري للاتحاد على اختيار محمد البشيري، المدير العام للشركة المغربية لصناعة السيارات (سوماکا)، رئيسا بالنيابة، في أفق عقد الجمع العام الانتخابي. وقد حصل الثنائي العلاج والتازي، اللذان دخلا سباق الرئاسة دون منافسة بعد انسحاب عبد الحكيم مومن، رئيس فدرالية صناعة السيارات، ونائبه يوسف محيي، رئيس الاتحاد العام للمقاولات بجهة مراكش، على 4122 صوتا من أصل 4275 صوتا، أي 96. 18 في المائة من مجموع الأصوات المعبر عنها في هذه الانتخابات، التي جرت وفق نمط الاقتراع السري وقال لعلج إن الاتحاد العام المقاولات المغرب يمتلك كل الإمكانيات، وعليه أن يواجه التحديات المتصلة بالنموذج الجديد للتنمية داعيا إلى الأخذ بالاعتبار الابتكار وسلسلات القيم الوطنية والعدالة الاجتماعية ركائز أساسية لأي منظومة تنمية مستدامة.
قنصلية جديدة بالعيون
من جديد، عزز المغرب حضور التمثيليات الدبلوماسية في الأقاليم الجنوبية، يوم أمس الخميس، بافتتاح قنصليات جديدة، وحل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، بمدينة العيون، حيث افتتح، إلى جانب مسؤولين أفارقة، قنصلية جديدة لدولة إفريقيا الوسطى وسان تومي وبرنسيت.
وبعد افتتاح عدد من الدول الإفريقية قنصلياتها في الأقاليم الجنوبية، بوتيرة متزايدة، خلال الأيام القليلة الماضية، حاولت جبهة البوليساريو الانفصالية تغيير أشكال احتجاجها بعد بيانات التنديد التي صدرت عنها وعن الجزائر.
وأعلنت الجبهة الانفصالية، بداية الأسبوع الجاري، أن زعيمها، إبراهيم غالي، وجه مراسلة احتجاج إلى رئيس المفوضية الإفريقية، موسى فقي، لمطالبة الاتحاد الإفريقي باتخاذ قرارات لحمل الدول على سحب قنصلياتها.
الصباح
أمزازي يستبق غضب النقابات
تستبق وزارة التربية الوطنية غضب النقابات التعليمية، بفتح قناة الحوار معها، من أجل الوصول إلى حلول مرضية في عدد من الملفات العالقة في المنظومة التعليمية خاصة في ما يتعلق بوضعية الموارد البشرية، وليست هذه هي الجلسة الأولى، التي رضخت فيها الوزارة إلى الحوار، والجلوس مع النقابات على الطاولة خاصة بعدما تكتلت النقابات في تنسيق خماسي، شكل ضغطا حقيقيا على الوزارة، واجتمعت النقابات الأكثر تمثيلية مع محمد بنزرهوني، المدير المركزي للموارد البشرية وتكوين الأطر وطاقمه وتقدم المدير المركزي بمجموعة من الحلول البعض الملفات التي تشغل المنظمات النقابية، غير أن عرض الوزارة ما يزال بعيدا عن الحد الأدنى للمطالب، وفق بعض النقابات وتطرق عرض الوزارة إلى مواصلة الاحتجاجات الفئوية رغم استمرار الحوار، موضحة أنها لا تخضع للضغط ومنطق البيانات والبلاغات خارج ما اتفق عليه، بينما أكدت النقابات أن الاحتجاجات التعليمية مشروعة، وأنها نتيجة طبيعية للتذمر العام الناتج عن سياسات الحكومة، والتي تضرب في العمق مبدأ الإنصاف، وضرب مثلا بإضراب أربعة أيام، الذي دعت إليه "التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد نهاية الشهر الجاري، إذ أكد الوفد أن الوزارة مطالبة بالتجاوب مع الملف عوض اللامبالاة.
ست سنوات لمسؤول ولائي بمراكش
أسدلت هيأة الحكم بغرفة جرائم الأموال بمحكمة الاستئناف بمراكش، مساء أول أمس (الأربعاء)، الستار على قضية الرشوة التي تورط فيها رئيس قسم الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بولاية جهة مراكش آسفي، بإدانته بست سنوات سجنا نافذا وقضت هيأة الحكم بأداء المدان 50 مليونا غرامة نافذة وإرجاع 120 ألف درهم للطرف المدني، والحكم بتعويض قدره 10 آلاف درهم لفائدة كل واحد من المطالبين بالحق المدني، إضافة إلى أداء المحكوم عليه درهما رمزيا لفائدة الجمعية المغربية لمحاربة الرشوة "ترانسبارنسي المغرب، التي انتصبت طرفا مدنيا في هذه القضية وتأتي إدانة المسؤول الولائي، الذي كان يرأس القسم الاقتصادي والاجتماعي بولاية جهة مراكش آسفي، بالارتشاء، بعد أن ضبط في مكتبه قبل شهر في حالة تلبس، وهو يتسلم رشوة قدرها 12 مليون سنتيم، من أحد رجال الأعمال، الذي يمتلك مشروعا سياحيا بضواحي المدينة الحمراء.
وتم اعتقال رئيس القسم الاقتصادي والاجتماعي، الذي يعتبر الرجل النافذ بولاية جهة مراكش آسفي، في حالة تلبس داخل مكتبه، بعد أن قضى ثلاث عقود على رأس أهم الأقسام بولاية مراكش، وجايل عددا كبيرا من الولاة، قبل أن يستفيد من فترتي تمديد، ما جعله يتحكم في زمام الأمور الاقتصادية بمراكش.
افتضحت قضية المسؤول الولائي بمراكش، بعد أن تقدم مستثمر بشكاية إلى رئاسة النيابة العامة، أفاد فيها مطالبته بأداء مبلغ مالي رشوة، مقابل التدخل لإنهاء مشكل يعترض مشروعه السياحي، وهي الشكاية التي تجاوبت معها النيابة العامة.
وبناء على تعليمات النيابة العامة، انتقلت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، إلى مقر ولاية مراكش آسفي، حيث تم وضع كمين محكم بالتنسيق مع المشتكي ورئاسة النيابة العامة والوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش، بعد نسخ بعض الأوراق المالية من مجموع المبلغ المطلوب وداهمت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية مكتب المسؤول الولائي، بعد مغادرة المشتكي، وهو ما مكن من ضبط المشتكى به في حالة تلبس بتسلم مبلغ الرشوة، بحضور ممثل النيابة العامة، ليتم اعتقاله.
رسالة الأمة
ترانسبارنسي.. المغرب يتراجع بـ 7 درجات في مؤشر محاربة الفساد
سجل المغرب تراجعا بسبعة مراكز في مؤشر مدركات الفساد لسنة 2019، ليحتل المرتبة 80 عالميا، من أصل 180 دولة، مقارنة مع السنة الماضية، التي احتل فيها المرتبة 73 عالميا، ذلك ما كشف عنة التقرير السنوي الخاص بمعايير الشفافية والفساد حول العالم، الذي نشرته، يوم أمس الخميس، منظمة الشفافية الدولية ترانسبارنسي».
ويصنف مؤشر مدركات الفساد الدول من خلال المستويات المدركة لفساد القطاع العام، استنادا إلى 13 تقييما ودراسبات استقصائية المدراء تنفيذيين في مجال الأعمال التجارية ويستخدم المؤشر مقياس من 0 (فاسد جدا ) إلى 100 (خالي تماما) من الفساد، وسجلت أكثر من ثلثي الدول درجات دون 50، من بينها المغرب، حيث يبلغ معدل الدرجات 43 درجة فقط.
وحسب التقرير، فقد جاء المغرب، بعد تونس، في المرتبة الثانية على مستوى منطقة شمال إفريقيا ضمن هذا المؤشر، بتحقيقه لنتيجة 41 نقطة من أصل 100 نقطة، مقابل 43 نقطة حصل عليها في تقرير النسخة الماضية، بينما حصل على 40 نقطة سنة 2017، التي حل فيها في المرتبة 81 عالميا، وعلى 37 نقطة سنة 2016، التي حل فيها في المرتبة 90 عالميا.