- 21:19نجم مغربي على رادار نادي مانشستر سيتي الإنجليزي
- 20:43الفنانة المغربية نسرين الراضي تتوج بجائزة مرموقة بروما
- 20:10العدوان على غزة..مجازر جديدة بالقطاع ومقاومة الاحتلال بمحور نتساريم
- 20:08رأسمال مصرف المغرب وسط تهافت الطلبات
- 19:44354 مليون درهم ديون البيضاء حسب ميزانية صادق عليها امهيدية
- 19:30الحكومة تصادق على استفادة الشركات الصناعية من الإعفاء المؤقت من الضريبة
- 19:10الحكومة تصادق على قانون مدونة الأدوية والصيدلة
- 18:44خطط جديدة للقضاء على دور الصفيح بالمغرب
- 18:23مالية 2025.. الأحرار يصف الخطاب السياسي للمعارضة ب"المتردي”
تابعونا على فيسبوك
الصحف الوطنية...الأساتذة المتعاقدون يلوحون بسنة بيضاء...وفضيحة نهب مساعدات تهز بوليساريو
أخبار اليوم
الرباط والبيضاء ضمن أسوأ مدن العالم
ضمن 231 مدينة عبر العالم، حلت مدينة الرباط في الرتبة 117 ومدينة البيضاء في الرتبة 124 ضمن تصنيف أفضل المدن الصالحة للعيش في العالم، والذي يشرف عليه معهد «MERCER الأمريكي للاستشارات.
ولم تستطع المدينتان المغربيتان تحقيق أي تقدم ملحوظ في التصنيف عما كان عليه الوضع السنة المنصرمة، باستثناء العاصمة الاقتصادية التي تقدمت برتبة واحدة، إذ حلت السنة الماضية في الرتبة ال 125 عالميا.
على المستوى العربي، حلت دبي الأولى في تصنيف أكثر المدن العربية ملاءمة للعيش، حيث حلت في الرتبة 74 عالميا، تليها عربيا أبو ظبي في الرتبة 78 عالميا، ثم مسقط في الرتبة 105، ثم العاصمة القطرية في الرتبة 110، وتونس العاصمة في الرتبة 114، فيما حلت الكويت العاصمة في الرتبة 126 عالميا أما العاصمة السعودية الرياض، فقد حلت في الرتبة 164، تليها جدة في الرتبة 168، فيما حلت العاصمة المصرية في الرتبة 177 عالميا، أما العاصمة الجزائر، فقد حلت في الرتبة 185.
أما مؤخرة الترتيب، فكانت من نصيب العاصمة العراقية بغداد، التي حلت في الرتبة 231 عالميا بعد صنعاء اليمنية، التي حلت في الرتبة 229. لم تستطع المدينتان المغربيتان تحقيق أي تقدم ملحوظ في التصنيف.
الأساتذة المتعاقدون يلوحون بسنة بيضاء
في الوقت الذي أوشك أن يدخل إضراب الأساتذة المتعاقدين أسبوعه الثاني، يعتزمون تمديد إضرابهم لأسبوع آخر، بعدما لم يتوصلوا إلى حل مع وزارة التربية الوطنية، حيث سيتم تحديد الخطوات التصعيدية المقبلة في الاجتماع الوطني للتنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد يوم غد السبت.
وحسب رجاء أيت سي، المسؤولية الإعلامية للتنسيقية في حديثها ل «أخبار اليوم"، فإن الأساتذة المتعاقدين رفضوا تلبية نداء العمالات بعدما استدعتهم للحوار على المستوى الجهوي، مؤكدة أن الحوار يجب أن يكون على مستوى المركز وتابعت أن "الوزارة المعنية بالحوار هي وزارة التربية الوطنية وليست وزارة الداخلية".
وفي السياق ذاته، هددت التنسيقية بسنة بيضاء" إذا لم تستجب الحكومة لمطالبها، حيث أكد أحمد العلام، عضو التنسيقية على الحكومة أن تتحمل مسؤوليتها قائلا: "إذا أرغمتمونا على سنة بيضاء سنضطر للذهاب إليها، ولتتحملوا مسؤولياتكم"، وأضاف المتحدث ذاته خلال حديثه في الندوة الصحافية التي نظموها، مساء أول أمس، بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أنهم يرفضون أي حوار على أساس التعديل في النظام الأساسي الخاص بأطر الأكاديميات، مشددا على أن "الحوار الذي سنقبله ينبغي أن يتم في إطار تنفيذ الإدماج في الوظيفة العمومية وإسقاط نظام التعاقد".
الأحداث المغربية
للمرة الثالثة...انتخاب المغرب لرئاسة المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب
نظرا للخبرة التي راكمها في المجال، وحرصا على تقاسمها مع الجميع، أعيد أول أمس الأربعاء، انتخاب المغرب، للمرة الثالثة على التوالي، وبإجماع أعضاء المنتدى العاملي لمكافحة الإرهاب، للرئاسة المشتركة لهاته الهيئة، وذلك خلال الاجتماع الـ 15 للجنة التنسيق التابعة للمنتدى، الذي نظم بمالقة.
رئاسة المغرب للمنتدى، إلى جانب كندا، والتي تغطي الفترة 2020-2022، بعد ولايتين متتاليتين تولى خلالهما الرئاسة المشتركة مع هولندا، تؤكد على الدور الريادي، الذي يضطلع به المغرب داخل المنتدى، وتشكل دليلا قويا على الثقة المتجددة لأعضاء المنتدى في استمرار المغرب في الاضطلاع بهذه المسؤولية على رأس هيئة تضم 30 عضوا ممن أبانوا عن التزام راسخ في مجال مكافحة الإرهاب.
وتمثل إعادة الانتخاب هاته، باعتبارها حدثا استثنائيا في مؤسسة من هذا القبيل، اعترافا بوجاهة استراتيجية المغرب الشمولية والمتعددة الأبعاد، الرامية إلى مكافحة الإرهاب والتطرف، طبقا للتوجيهات السامية لجلالة الملك محمد السادس.
الصباح
فضيحة نهب مساعدات تهز بوليساريو
لم يفوت «زعماء» البوليساريو وعسكريون جزائريون انشغال الجزائريين بالحراك الشعبي، للتلاعب بالمساعدات الدولية التي تصل إلى المخيمات وعلمت «الصباح»، من مصادر مطلعة، أن مراقبين أوربيين ضبطوا، أخيرا، قياديين في بوليساريو يتلاعبون في الإعانة الموجهة إلى المخيمات، قدرت بأطنان من المواد الغذائية والسلع التي يعاد بيعها في الأسواق المجاورة، بتواطؤ مع عسكريين جزائريين وشبكات تسيطر على المخيمات.
وقالت المصادر ذاتها إن صراعا بين شبكات التهريب قاد مراقبين أوربيين إلى اكتشاف حجم التلاعب في المساعدات الدولية التي توجه إلى سكان المخيمات، والتي تتحول إلى وسيلة للاغتناء بالنسبة إلى عدد من القياديين بإعادة تسويقها وبيعها، خاصة في مالي وموريتانيا ودول إفريقية عديدة، مشيرة إلى أن الشبهات حول التلاعب بالإعانات الدولية، همت رؤساء الجهات داخل المخيمات، الذين يتصارعون من أجل الاستفادة مما تدره من عائدات مالية وأوضحت المصادر نفسها أنه منذ انطلاق الحراك في الجزائر بدأ صراع بين قياديين في بوليساريو للحصول على السلع التي ترسلها المنظمات الدولية والهيآت المدنية إلى المخيمات، لمساعدة سكانها على العيش فوق الأراضي الجزائرية القاحلة مشيرة إلى أن الأمر زاد حدة، ما لفت أنظار المراقبين الأوربيين، خاصة أن كل التقارير تشير إلى مظاهر اغتناء قيادات بوليساريو من هذه المساعدات، عبر إعادة بيعها للمهربين الذين ينقلونها إلى الأسواق الموريتانية والجزائرية والمالية وشملت المواد التي ضبطت، قبل تهريبها أطنانا من الحليب المجفف وزيوتا وتمورا وغيرها كانت موجهة إلى السكان المحاصرين في المخيمات، ثم ضلت طريقها بتواطؤ مع عسكريين جزائريين، وخضعت أنواع منها إلى التلاعب في مصدرها في مستودعات كبيرة، تحت حراسة شبكات التهريب المنظمة.
وتجمع تقارير الأوربيين أن تهريب المساعدات الأجنبية أصبح تجارة يستفيد من عائداتها كبار المتحكمين في المخيمات، إذ تتعرض للاختلاس بعد وصولها إلى مدن جزائرية التي تمكث بمستودعاتها 48 ساعة، قبل تحويلها نحو وجهتها، كما كشفت أن منظمات جزائرية تستفيد من تحويل تلك المساعدات، أما زعماء بوليساريو فيوجهون عائداتها المالية إلى اقتناء عقارات بإسبانيا وجزر الكناري أو تبييض أموالها في مشاريع أخرى داخل الجزائر نفسها، مستفيدين من صمت مسؤولي الجارة الشرقية المنشغلين بالأوضاع الداخلية.
وذكرت المصادر ذاتها أن غضب سكان المخيمات من التلاعب بالمساعدات أصبح واضحا، خاصة بعد منع وصول مساعدات جمعيات إسبانية إلى مخيمات المحتجزين الصحراويين بتندوف، بعد الفشل في اختلاسها، نظرا لمراقبة تلك الجمعيات، علما أنها كانت موجهة إلى المستشفيات والمدارس.
الاتحاد الاشتراكي
تفكيك خلية إرهابية تتكون من ستة عناصر متطرفة
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في إطار التصدي للتهديدات الإرهابية المرتبطة بما يسمى بتنظيم «الدولة الإسلامية»، من تفكيك خلية إرهابية أمس الخميس، بمدن سيدي بنور والجديدة والمحمدية ومراكش.
وأوضح بلاغ لوزارة الداخلية أن هذه الخلية الإرهابية تتكون من ستة عناصر متطرفة تتراوح أعمارهم بين 27 و40 سنة، من بينهم معتقل سابق بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب، كان على صلة بعناصر تنشط بفرع «داعش» بليبيا.
وأشار المصدر ذاته إلى أن المتابعة الأمنية الدقيقة مكنت من کشف انخراط المشتبه بهم، الذين أعلنوا ولاءهم ل»داعش»، في الأجندة التخريبية لهذا التنظيم الإرهابي، وذلك من خلال سعيهم للتخطيط لعمليات إرهابية بالمملكة.
وقد تم، حسب البلاغ، الاحتفاظ بالمشتبه بهم تحت تدابير الحراسة النظرية، في إطار البحث الذي يجري معهم تحت إشراف النيابة العامة المختصة.