- 00:01بحضور بوريطة.. الخارجية الأمريكية تعترف بسيادة المغرب على الصحراء
- 23:35انتخاب المغرب بمكتب لجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان للاتحاد البرلماني الدولي
- 23:13التحريض على ارتكاب جرائم يقود عشرينياً للإعتقال
- 22:47تفاصيل جديدة في محاكمة 3 شيوخ متورطين في اغتصاب طفلة
- 22:32الوداديون يحملون آيت منا مسؤولية إخفاق الفريق
- 22:14عمدة باريس تزور الصحراء المغربية
- 21:594 أشهر حبسا نافذا للطالب صاحب إشاعة اغتصاب تلميذات "كيكو"
- 21:33هيئة صحراوية تطالب دي ميستورا بإشراكها في النقاشات الدائرة
- 21:30الجيش الملكي يهزم براميدز بثنائية ويودوع دوري أبطال افريقيا
تابعونا على فيسبوك
الصحراء المغربية.. تأكيد أوروبي على عدم الإعتراف بـ"الجمهورية الوهمية"
في رده على نائب أوروبي نشر على موقع البرلمان الأوروبي، جدد رئيس الدبلوماسية الأوروبية "جوزيب بوريل"، تأكيده على موقف الإتحاد الأوروبي بخصوص عدم الإعتراف بـ"الجمهورية الوهمية"، وبشأن قضية الصحراء المغربية.
وقال "بوريل": "لا تعترف أي دولة من الدول الأعضاء في الإتحاد الأوروبي بالجمهورية الوهمية، والمشاركة في قمة (الإتحاد الأوروبي - الإتحاد الأفريقي) لا تغير في شيء موقف الإتحاد الأوروبي وبلدانه الأعضاء". مشددا على أن "هذا ليس له أي تأثير على موقف الإتحاد الأوروبي"، مشيرا إلى أن موقف الإتحاد الأوروبي إزاء قضية الصحراء معروف ولم يتغير قط.
وأضاف رئيس الدبلوماسية الأوروبية، أن الإتحاد "يدعم بقوة جهود الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي ستافان دي ميستورا لمواصلة العملية السياسية الرامية إلى التوصل لحل سياسي عادل، واقعي، براغماتي، مستدام ومقبول من كلا الطرفين لقضية الصحراء (...)، وذلك على أساس حل توافقي وبناء على قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، لاسيما القرار 2602 المؤرخ بـ29 أكتوبر 2021".
وكان النائب الأوروبي "توماش زديشوفسكي"، قد أكد عشية قمة الإتحاد الأوروبي الإتحاد الأفريقي التي انعقدت يومي 17 و18 فبراير الماضي ببروكسيل، أن حضور "البوليساريو" يتعارض مع قيم ومبادئ أوروبا المتعلقة بحقوق الإنسان والديمقراطية. مذكرا بالوضع في مخيمات تندوف التي تسيطر عليها "البوليساريو"، والتي كانت مسرحا لعدد من انتهاكات حقوق الإنسان وأضحت أرضا خصبة لتجنيد الشباب من طرف كيانات الجريمة المنظمة والشبكات الجهادية العاملة في منطقة الساحل والصحراء.
كما تساءل المسؤول الأوروبي ذاته، كيف يمكن للإتحاد الأوروبي أن يستقبل قادة مجموعة "البوليساريو" الإنفصالية، المدعومة والمسلحة من طرف الجزائر، وبعض أفرادها، الذين إلى جانب اختلاس الأموال الأوروبية، يتم ملاحقتهم ببلد عضو في الإتحاد الأوروبي، على خلفية جرائم شنيعة من قبيل الاغتصاب، الإختطاف، التعذيب، الإعدام وانتحال الهوية.
تعليقات (0)