- 14:00حزب العدالة والتنمية يجدد دعوته لعفو ملكي ويطالب بحرية الصحافة
- 13:46مهني لـ "ولو": أسعار الدجاج لن تنخفض في رمضان
- 13:30المغاربة يتصدرون العمال الأجانب في إسبانيا في 2024
- 12:45إيقاف "فقيه" متهم بإغتصاب قاصرين بأسفي
- 12:15اتحاد طنجة يتفوق على الفتح الرياضي في البطولة الاحترافية "إنوي"
- 12:00تغيير مكان حفل تنصيب ترامب
- 11:33السفنج واتاي..هوية مغربية
- 11:32حملة طبية لإزالة "الجلالة" بالمناطق النائية
- 11:05الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
تابعونا على فيسبوك
الرميد يؤكد أن البحرية الملكية لم توجه سلاحها صوب "الحراكة"
في تعليق مثير له على حادث مقتل الشابة حياة، إثر إطلاق القوات البحرية المغربية، للرصاص على قارب كان يقل مهاجرين نحو إسبانيا، بداية الأسبوع الجاري، قال مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان: "السلاح لم يوجه للمهاجرين أبدا"، مشيراً إلى أن "حامل السلاح لم يرى حياة".
وزاد الرميد، خلال مشاركته، في برنامج شباب vox، الذي بتثه قناة ميدي1 تي في، مساء السبت، "ما وقع، أن السلاح لم يوجه للمهاجرين أبدا، السلاح وجه لشخص أجنبي يقوم بخرق المجال البحري الوطني ذهابا وإيابا لمرات عديدة وأصبح محل تداول في الكثير من المجالات".
وقال المسؤول الحكومي، إن الهجرة عبر الفانتوم أصبح موضوعاً يطرح عدة إستفهامات: هل لدينا في المغرب قوات أمنية؟ هل لنا قوات مسلحة قادرة على أن تردع هذا الغازي؟، لأنه شخص يتحدانا كمغاربة ويفعل في مجالنا البحري ما يشاء"، حسب تعبيره.
وأردف وزير حقوق الإنسان : "السؤال المطروح، هل كان من حق القوات المعنية بعد كل هذا أن تواجه فعل هذا الشخص بالحزم الضروري أم لا؟، ولا يمكن للمغربي أن يقول إن الحزم يجب ألا يكون، وأضاف، هل القوات كانت ترى حياة وكانت ترى من معها؟ ، ليؤكد أن "حامل السلاح لم يرى حياة”.
وشدد الوزير، على أنه من "الجانب الحقوقي، ولما يتعلق الأمر بإستعمال السلاح الناري لا يجوز إستعماله إلا عند الضرورة القصوى، أي أن يكون القائم على إنفاذ القانون الحامل للسلاح أمام حالة لا يستطيع معالجتها إلا بالسلاح، ويستعمل السلاح بطريقة متناسبة جدا مع الفعل المقترف ويخضع للمساءلة"، مشيرا إلى أن بحثا إداريا تم فتحه حول الحادثة.
تعليقات (0)