- 22:30موجة البرد.. ارتفاع أسعار حطب التدفئة يعمق معاناة الساكنة الجبلية
- 22:01القنصلية المغربية تفتتح مقرا جديدا بمونتريال الكندية
- 21:39مطالب برلمانية بمراجعة مؤشر الاستفادة من "دعم الفقراء"
- 21:26حماس تؤكد وصول اتفاق وقف إطلاق النار بغزة لمراحله الأخيرة
- 21:02العنصر لـ"ولو": هناك نوع من اللا مبالاة وقلة أهمية للأمازيغية
- 20:34تفاصيل إهانة عامل سطات لمسؤول إقليمي
- 20:13تطورات جديدة في قضية “عمران الشرق”
- 19:49رئيس جمهورية القبائل يُراسل مجلس الأمن بشأن تقرير المصير
- 19:30أكثر من 18.5 مليون زائر أدوا العمرة والحج في 2024
تابعونا على فيسبوك
الحلقة 31 من ثنايا الذاكرة...التقويمات المنتظرة
تبعا لما سبق ذكره، وكما هو معروف، فكل مشروع يعتمد في أول خطوة للقيام به، يجب أولا أن يكون نابعا من المقاصد ومن التوجيهات الكبرى والأهداف الخاصة، ومن الانزال والتطبيق والتتبع، ويقوم كذلك وإن كان أُخر بالتقييم، لأن التقييم هو الذي يبين القيمة البشرية والمادية، والرأس المال البشري والغير البشري، وهو الذي يعطي القدرة على تتبع الصالح منه وتخطي ما كان فاسدا.
وكل عمل تقوم به الوزارة أو مؤسسة من المؤسسات ينتهي بتغيير وزيرها أو رئيسها ويبدأ من الصفر في المرحلة التالية، هذا ما وصل بالمنظومة إلى ما وصلت إليه، وهذا ما أكدت عليه الرؤية، وما أكد علي القانون الاطار، ويجب اتباعه والعمل به.
وارتأى الدكتور محمد يوسفي مالكي في نهاية هذه الحلقة، جمع كل الحلقات في قرص واحد، وأن يختم ذلك بمؤلف فيه ثلاثة أجزاء حول المنظومة التربوية من عهد المرحوم محمد الخامس رحمه الله من 1921 إلى 1961، والجزء الثاني خاص بعهد الحسن الثاني طيب الله ثراه من 1961 إلى 1999، ثم الجزء الثالث المنظومة في عهد جلالة الملك محمد السادس أدام الله عمره من 1999 إلى الدخول المدرسي 2018/2019.
تعليقات (0)