- 10:38مخالفات السير .. إجراءات جديدة تدخل حيز التنفيذ
- 10:17تقرير أمريكي.. المغرب أفضل بلد بإفريقيا لرجال الأعمال الأجانب
- 10:13مقتل مؤثرة مكسيكية بالرصاص أثناء تصويرها بث مباشر على "تيك توك"
- 09:59بناية فاس.. "البام" يبرئ المنصوري ويعتبر مسؤولية جماعية
- 09:51تفتيش شاحنة يفضح طن و600 كيلوغراما من "الحشيش" بالصويرة
- 09:37لقاء دراسي بمجلس النواب حول تحوّل السياسات التربوية
- 09:13اتفاقية شراكة بين العصبة المغربية لحماية الطفولة ووزارة العدل
- 09:08قراءة في الصحف المغربية ليوم الخميس 15 ماي 2025
- 08:52الحكومة خصصت أكثر من مليار درهم لجمعيات محاربة الأمية
تابعونا على فيسبوك
الإعلام الأنغولي يشيد بقيادة جلالة الملك للمغرب على درب الإصلاح والعصرنة
قاد الملك محمد السادس المملكة على درب الإصلاح والعصرنة، من خلال نهج دينامية نشطة وانفتاح سياسي واقتصادي واجتماعي. وفق ما أوردته وكالة الأنباء الأنغولية "أونغوب".
وذكرت الوكالة الأنغولية، أن جلالة الملك حقق عدة إنجازات من بينها إحداث لجنة الإنصاف والمصالحة، وإدخال تغييرات هامة على مدونة الأسرة، منحت المرأة المغربية مزيدا من الكرامة. مضيفة أن جلالة الملك رسخ أيضا قيمة احترام العنصر البشري، والسلم والتسامح، وهو ما مكن المغرب من تحقيق تقدمه وتنميته في عدة مجالات.
وتابعت أن جلالة الملك عمل على تعزيز العلاقات مع البلدان الغربية، واستطاع جلب مزيد من الإستثمارات الأجنبية إلى المملكة. مؤكدة أن عودة المغرب سنة 2017 إلى حضن الإتحاد الأفريقي الذي كان من بين مؤسسيه، دعم المبادرات الرامية إلى ضمان مستقبل أفضل لأفريقيا، وإنجاح تكاملها الإقتصادي.
وأشارت "أونغوب"، إلى أن المغرب كان أول بلد يوقع اتفاقية التبادل الحر القاري الأفريقي، التي من شأنها تهييء أسس التنمية الإقتصادية بالقارة، التي تعد سوقا واعدة من مليار مستهلك. مبرزة أن تخليد عيد العرش هو تجسيد لتجديد ميثاق الولاء والإخلاص، وتعزيز الروابط العميقة والعريقة بين الشعب المغربي وملوكه.
وتحدثت الوكالة ذاتها، عن العلاقات المغربية الأنغولية، التي قالت إن سفارة المغرب بلواندا لم تفتأ تبذل الجهود من أجل تمتين الشراكة والمبادلات السياسية والإقتصادية والإجتماعية والعلمية والجامعية. وسجلت أن أن العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وأنغولا، التي تقوم على الصداقة والإحترام والتضامن، تعود إلى سنة 1961 عندما احتضنت الرباط أول مؤتمر لحركة التحرر من الإستعمار البرتغالي، والذي شارك فيه ممثلون عن أنغولا وغينيا بيساو وموزمبيق، وساو تومي وبرانسيب.
وخلصت إلى أن المغرب ساهم بشكل غير مشروط في النضال من أجل تحرير أنغولا، والذي انطلق في فبراير 1961، وانتهى في 11 نونبر 1975 بإعلان الإستقلال الوطني.
تعليقات (0)