- 23:40برادة: مدارس الريادة حققت نتائج مهمة جدا وبشهادة الجميع
- 22:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 26 نونبر 2024
- 21:33ريال مدريد يفتقد أهم نجومه في مواجهة ليفربول بدوري الأبطال
- 21:02مجلة إسبانية: المغرب رائد مستقبلي في إنتاج السيارات
- 20:27الخضروات والزيوت ترفع من مؤشر التضخم
- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
تابعونا على فيسبوك
الإعلام الأنغولي يشيد بقيادة جلالة الملك للمغرب على درب الإصلاح والعصرنة
قاد الملك محمد السادس المملكة على درب الإصلاح والعصرنة، من خلال نهج دينامية نشطة وانفتاح سياسي واقتصادي واجتماعي. وفق ما أوردته وكالة الأنباء الأنغولية "أونغوب".
وذكرت الوكالة الأنغولية، أن جلالة الملك حقق عدة إنجازات من بينها إحداث لجنة الإنصاف والمصالحة، وإدخال تغييرات هامة على مدونة الأسرة، منحت المرأة المغربية مزيدا من الكرامة. مضيفة أن جلالة الملك رسخ أيضا قيمة احترام العنصر البشري، والسلم والتسامح، وهو ما مكن المغرب من تحقيق تقدمه وتنميته في عدة مجالات.
وتابعت أن جلالة الملك عمل على تعزيز العلاقات مع البلدان الغربية، واستطاع جلب مزيد من الإستثمارات الأجنبية إلى المملكة. مؤكدة أن عودة المغرب سنة 2017 إلى حضن الإتحاد الأفريقي الذي كان من بين مؤسسيه، دعم المبادرات الرامية إلى ضمان مستقبل أفضل لأفريقيا، وإنجاح تكاملها الإقتصادي.
وأشارت "أونغوب"، إلى أن المغرب كان أول بلد يوقع اتفاقية التبادل الحر القاري الأفريقي، التي من شأنها تهييء أسس التنمية الإقتصادية بالقارة، التي تعد سوقا واعدة من مليار مستهلك. مبرزة أن تخليد عيد العرش هو تجسيد لتجديد ميثاق الولاء والإخلاص، وتعزيز الروابط العميقة والعريقة بين الشعب المغربي وملوكه.
وتحدثت الوكالة ذاتها، عن العلاقات المغربية الأنغولية، التي قالت إن سفارة المغرب بلواندا لم تفتأ تبذل الجهود من أجل تمتين الشراكة والمبادلات السياسية والإقتصادية والإجتماعية والعلمية والجامعية. وسجلت أن أن العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وأنغولا، التي تقوم على الصداقة والإحترام والتضامن، تعود إلى سنة 1961 عندما احتضنت الرباط أول مؤتمر لحركة التحرر من الإستعمار البرتغالي، والذي شارك فيه ممثلون عن أنغولا وغينيا بيساو وموزمبيق، وساو تومي وبرانسيب.
وخلصت إلى أن المغرب ساهم بشكل غير مشروط في النضال من أجل تحرير أنغولا، والذي انطلق في فبراير 1961، وانتهى في 11 نونبر 1975 بإعلان الإستقلال الوطني.