- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
ال"ONSSA" تكشف عن نتائج عملية ترقيم أضاحي العيد
أعلن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، في بلاغ له السبت 21 يوليوز، عن نتائج عملية تسجيل مربي الماشية وترقيم الأغنام والماعز الموجهة للذبح.
وأوضح مكتب السلامة الصحية، أنه تم تسجيل 108 آلاف من مربي الماشية وترقيم 2،7 مليون رأس من الأغنام والماعز في إطار مخطط عمل عيد الأضحى 1439، الذي يتمحور على الخصوص حول ترقيم الأغنام والماعز الموجهة للذبح وتسجيل وحدات تسمينها.
وفي هذا الإطار، أكد عبد الغني عزي، رئيس قسم السلامة الصحية للمنتوجات الحيوانية والأعلاف الحيوانات والمواد الثانوية الحيوانية، عقب لقاء تنسيقي خصص لتقديم مخطط عمل عيد الأضحى؛ أنه "تم اتخاذ كافة التدابير الوقائية المفروضة" لضمان السير الجيد لعيد الأضحى، طبقا لمخطط العمل الذي وضعه المكتب والذي يهم مراقبة نقاط بيع رؤوس الأغنام، ومراقبة البقايا ونقل بقايا فضلات الدجاج.
وأضاف المتحدث ذاته، أن المخطط يتضمن جوانب تتعلق بتجهيز 25 سوقا متنقلا "مؤقتا"، وتنظيم حملة تحسيسية بهدف محاربة كل مخالفة للقوانين المعمول بها، وإحصاء جميع ضيعات تسمين القطيع الموجه للذبح، مشيرا إلى أن هذا المخطط يهدف إلى التصدي لأي استخدام غير مشروع للمنتوجات الحيوانية من قبل بعض مربي الماشية ومكافحة اخضرار لحوم الأضاحي. موضحا أن عملية الترقيم التي انطلقت في 6 يونيو الماضي تهدف إلى بلوغ 6 ملايين رأس غنم عند متم شهر يوليوز، لافتا إلى أن هذه العملية تتم بواسطة حلقة صفراء تحمل رقما تسلسليا يتكون من سبعة أرقام.
وشدد المسؤول بالمكتب، على أنه في غياب هذه العلامة، فإن رأس الغنم أو الماعز غير مرقم ولا يمكن اقتناؤه من قبل المستهلك. مبرزا أن هذه العملية تروم في مرحلة أولى تحديد ملكية القطيع ومربي الماشية وضمان تتبع مسار القطيع منذ وحدة تربيته إلى غاية نقطة البيع، كما ستمكن من التأكيد على سلامة 6 ملايين رأس من بقايا فضلات الدجاج.