- 18:47باريس تمنع الفرنسيين من سفر إلى إيران
- 18:47تسعة أشهر حبسا نافذا لمرتكبة الاعتداء الوحشي على التلميذة سلمى بمراكش
- 18:25أشغال بناء المركب الجامعي بالحسيمة شارفت على الانتهاء
- 18:18متقاعدو المغرب يستعدون للإحتجاج أمام البرلمان
- 17:53صابري يُشرف على توقيع تسع اتفاقيات شغل جماعية
- 17:23نائب رئيس كلميمة يدخل دورة المجلس بـ"كاسك"
- 17:09"هاكرز جزائريون" يتوعدون بهجوم سيبراني جديد ضد المواقع الرسمية
- 16:48تطورات جديدة في ملف “التلميذة سلمى”
- 16:23هذا ما قررته استئنافية البيضاء في قضية “إسكوبار الصحراء”
تابعونا على فيسبوك
"اتحاد الصحافيين العرب" يدعم مغربية الصحراء
أصدر "الإتحاد العام للصحافيين العرب" بيانا عقب اجتماعات أمانته العامة ومكتبه الدائم يومي 17 و18 يونيو الجاري ببغداد، جدد فيه دعمه للوحدة الترابية للمغرب في مواجهة أطماع التجزيء والإنفصال.
وأكد الإتحاد، أن "مشروع الحكم الذاتي في إطار السيادة الوطنية المغربية يمثل التسوية السياسية الملائمة لهذا النزاع المفتعل". ونبه إلى الخطورة البالغة التي يكتسيها مسار تكثيف الصراعات والنزاعات والمواجهات المسلحة في بعض الأقطار العربية. وفي هذا السياق، الإتحاد بإلحاح بالوقف الفوري للإقتتال الداخلي بالسودان والعودة إلى الحوار كأسلوب حضاري لإدارة وتدبير الإختلاف.
وذكر بالظروف العصيبة والصعبة التي يجتازها الوطن العربي، "حيث يتأكد مع مرور الوقت فشل جميع مشاريع الوحدة والإصلاح السياسي والتطور الإقتصادي والإجتماعي". وندد بمواصلة "الإحتلال الصهيوني اقتراف جرائمه الإرهابية في حق الشعب الفلسطيني"، وذلك بـ"مباركة صريحة من المجتمع الدولي". وأشار إلى أن مواجهة الأخطار الخارجية والتصدي إليها يستوجب تقوية الجبهات الداخلية وحشد الإمكانيات الوطنية والقومية، "حيث يجب أن تقوم وسائل الإعلام العربية بأدوار طلائعية لكسب هذا الرهان، لأنها كفيلة بفسح المجال أمام النقاشات العمومية المثمرة للأفكار والبدائل في إطار التعدد والإختلاف والتنوع بما يجذر الوحدة".
وأوضح اتحاد الصحافيين العرب، من جهة أخرى، أن الإعلام في البلدان العربية لا يقل أهمية عن قضايا التعليم والصحة والتنمية بصفة عامة وأن الإبقاء على حالة استفحال الأزمة في هذا القطاع يهدد مستقبل البلدان العربية برمتها. مؤكدا أنه لا مجال لمواجهة هذه التحديات الراهنة إلا بتقوية وسائل الإعلام العربية "ولذلك يجب استثمار التطور المتعلق بالذكاء الإصطناعي في جوانبه الإيجابية وذلك بما يحفظ حقوق المجتمعات والأفراد والجماعات".
تعليقات (0)