- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
إطلاق "ماستر ريبير" لتعزيز فرص عمل الشباب في إصلاح التكنولوجيا بالمغرب وأفريقيا
شهد المركز الرقمي "أورانج" بالرباط، اليوم الأربعاء، توقيع شراكة جديدة بين "أورانج" إفريقيا والشرق الأوسط والمؤسسة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) لإطلاق مشروع "ماستر ريبير" بتمويل مشترك بقيمة 2.85 مليون يورو.
ويستهدف مشروع "ماستر ريبير" شباب دول المغرب وتونس والسنغال ومصر، بتوفير برامج تدريبية في إصلاح الإلكترونيات وصيانة الألواح الشمسية وألياف الاتصالات الضوئية. كما يركز المشروع على تعزيز فرص العمل للأشخاص ذوي الإعاقة، حيث يتم تدريبهم على مهارات عملية قابلة للتسويق تدعم اندماجهم في سوق العمل.
وقال جيروم هينيك، المدير العام لأورانج إفريقيا والشرق الأوسط، إن هذه الشراكة تعكس التزام "أورانج" بدعم الشباب، خاصة النساء وذوي الإعاقة، للوصول إلى فرص عمل مستدامة. وأضاف أن المشروع يسعى أيضًا إلى تأسيس اقتصاد دائري متين يدعم الحد من الانبعاثات الكربونية عبر إصلاح وإعادة استخدام الأجهزة الإلكترونية.
إطلاق "ماستر ريبير" لتعزيز فرص عمل الشباب في إصلاح التكنولوجيا بالمغرب وأفريقيا
من جهتها، أوضحت أسماء النفير، المديرة التنفيذية للمركز الرقمي "أورانج"، أن المشروع يمتد على مدار ثلاث سنوات ويشمل دورات تدريبية في إصلاح الهواتف والأجهزة الإلكترونية. ويتلقى المتدربون صندوق أدوات خاص لدعمهم في العمل بشكل مستقل بعد انتهاء التدريب.
وتتولى الوزارة الفيدرالية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ) الألمانية دعم المشروع، الذي يأتي كجزء من برنامج "وظائف لائقة من أجل انتقال عادل"، من خلال تعزيز الشمول الرقمي للشباب والفئات الأكثر ضعفًا وتوفير مهاراتهم في التقنيات المستقبلية لدخول سوق العمل بشكل لائق ومستدام.