- 20:45ارتفاع ضحايا فيضانات تكساس إلى 82
- 20:24"يوتيوب" تضيف ميزة مشاهدة المقاطع القصيرة بوضع أفقي
- 20:00رسميا..النجم الكرواتي إيفان راكيتيتش يعلن اعتزاله كرة القدم
- 19:40انتحار وزير النقل الروسي إثر إقالته من منصبه
- 19:37أخنوش : الزيادة في أجور الأطباء ب 3800 درهم شهري
- 19:24بلغة الأرقام...أشرف حكيمي يشعل سباق الكرة الذهبية
- 19:03للحد من الحوادث"النارسا" تعمل ببرنامج خاص خلال الصيف
- 18:40مصرع شاب غرقا في حوض مائي بجرسيف
- 18:05تسجيل 483 لسعة عقرب في يونيو بأزيلال
تابعونا على فيسبوك
إسرائيل تشارك بمنتدى السوسيولوجيا بالرباط رغم المقاطعة
انطلقت، يوم أمس الأحد بالرباط، أشغال المنتدى العالمي الخامس للسوسيولوجيا، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وذلك لأول مرة في القارة الإفريقية والعالم العربي، بمشاركة حوالي 5000 باحث يمثلون أكثر من 100 بلد.
ويشمل برنامج هذا المنتدى، الذي تنظمه، تحت شعار "معرفة العدالة في عصر الأنثروبوسين"، جامعة محمد الخامس بالرباط، بشراكة مع الجمعية الدولية لعلم الاجتماع والهيئة المغربية لعلم الاجتماع، عقد ما يقارب 1329 جلسة تقودها 67 لجنة بحث ومجموعة موضوعاتيه تابعة للجمعية الدولية لعلم الاجتماع. وستتناول هذه الجلسات قضايا معاصرة محورية منها "اللامساواة الاجتماعية والبيئية"، و"دور العلوم الاجتماعية في مواجهة الأزمات العالمية"، و"أصوات الجنوب في النقاشات الدولية".
وفي كلمة افتتاحية، أكد رئيس جامعة محمد الخامس بالرباط، محمد غاشي، أن هذا المنتدى "يأتي ليضيف لبنة فكرية جديدة في بناء "المغرب المتوسطي، الإفريقي، الكوني"، الذي يراهن على المعرفة كرافعة للتنمية، وعلى العدالة كشرط للاستقرار، وعلى السوسيولوجيا كوسيلة للفهم والإصلاح"، مبرزا أن "استضافة جامعة محمد الخامس لهذا المنتدى العالمي ليس مجرد محطة تنظيمية، بل هي تجسيد للرؤية الاستراتيجية للجامعة المغربية، كما أرادها جلالة الملك محمد السادس، نصره الله، جامعة منفتحة مبادرة وفاعلة في محيطها الوطني والدولي".
وأوضح أنه "شرف كبير للرباط أن تتحول لعدة أيام إلى مركز عالمي للنقاش السوسيولوجي العميق، في زمن تزداد فيه الحاجة إلى تفكيك تعقيدات عالمنا، وفهم ديناميات التغيير، وتوجيه مسارات العدالة الاجتماعية والبيئية، في ظل التحولات المتسارعة التي تميز عصر "الأنثروبوسين"، مشيرا إلى أن شعار المنتدى "لا يستدعي فقط أدوات التحليل التقليدي، بل يفرض علينا كجامعات، ومراكز أبحاث، ومفكرين، أن نتجاوز البنى الصلبة للنظرية، وأن نفتح نوافذ جديدة للسوسيولوجيا القادرة على إعادة مساءلة العلاقة بين الإنسان والمجتمع والطبيعة والمعرفة والهيكلة".
تعليقات (0)