- 00:17قراءة في الصحف المغربية ليوم السبت 22 فبراير 2025
- 23:29محمد أوجار يشيد بتفاعل حزب التجمع الوطني للأحرار مع قضية الصحراء المغربية
- 22:15إطلاق نار في شفشاون بسبب نزاع عقاري
- 21:45"فيسبوك" يعلن حذف مقاطع الفيديو القديمة ومنح المستخدمين مهلة لحفظها
- 21:22كريستوفر نولان يصور "الأوديسة" في المغرب: ملحمة سينمائية جديدة في قلب ورزازات
- 21:00المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يعقد دورته العادية الـ167
- 20:40استئنافية فاس تشدد العقوبات في قضية اختلاس أموال الوكالة المستقلة للماء والكهرباء
- 20:11انطلاق منافسات "برو تغازوت باي" لركوب الأمواج
- 20:07الملك محمد السادس يهنئ عاهل النرويج بمناسبة عيد ميلاده
تابعونا على فيسبوك
أوجار: نوايا دي ميستورا انكشفت
اقترح "ستافان دي ميستورا"، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، على مجلس الأمن تقسيم الأقاليم الجنوبية للمملكة بين المغرب وجبهة "البوليساريو" الإنفصالية، كوسيلة لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.
وفي تعليقه، أكد "محمد أوجار"، وزير العدل السابق، والقيادي بحزب "التجمع الوطني للأحرار"، أن "دي ميستورا" كشف نواياه من خلال مقترح تقسيم الصحراء المغربية. مضيفا "أدهشنا ما تسرّب من إحاطة الممثل الخاص للأمين العام دي ميستورا، ونحن نشجب بقوة ونستنكر ما أقدم عليه من انحراف وخروج عن الإطار العام للتفويض الممنوح له، خاصة بعد قرارات مجلس الأمن في السنوات الأخيرة".
واعتبر "أوجار"، في تصريح صحفي، أن ما أقدم عليه مبعوث الأمم المتحدة إلى الصحراء "انحراف خطير وجوهري يستدعي منا أن نتصدى له وأن نُطالب بإنهاء مهام دي ميستورا". معبراً عن استغرابه للزيارة التي قام بها دي ميستورا إلى جنوب إفريقيا غير المعنيه بهذا الموضوع، وشدّد على أنه تجاوز مهامه ودوره لحلحة ملف الصحراء المغربية لأنه غير مكلف بالتواصل مع جنوب أفريقيا.
وتابع وزير العدل السابق: "نوايا دي ميستورا انكشفت، واتضح أنه يلعب لعبا غير معقول وغير مقبول ويجب أن نتصدى له بقوة، وأن نُنهي هذا الإنحراف بما يدعم حقوق المغرب في دفع الأمم المتحدة إلى السعي لإحترام الواقع الجديد وهو المساندة المتزايدة للدول لمبادرة الحكم الذاتي". مشيرا إلى أنه "يؤمن إيمانا راسخا بأن المساندة الدولية المتنامية للمقترح المغربي القاضي بمنح الحكم الذاتي لأقاليمنا الجنوبية المُسترجعة في إطار السيادة الوطنية هو الحل الوحيد والأوحد والحل الواقعي وهو الحل التوافقي".
تعليقات (0)