- 19:02أمن فاس يعتقل بلجيكية متورطة في تهريب الكوكايين
- 18:41رواج موانئ المملكة يتجاوز 60 مليون طن
- 18:23المغرب وكينيا يبحثان تعزيز العلاقات الإقتصادية والتجارية
- 18:03رغم المخاوف الاقتصادية.. المغاربة متفائلون بمسار البلاد
- 18:00السلطات السورية تؤكد إغلاق "مقرات البوليساريو" في دمشق
- 17:40السيمو يمثل مجدداً أمام غرفة جرائم الأموال
- 17:31بعثة تقنية في دمشق لتفعيل القرار الملكي بإعادة فتح السفارة المغربية
- 17:24وفد إسباني في مهمة اقتصادية يزور المغرب
- 17:15تفاصيل دعم إضافي استثنائي لفائدة 1,8 ملايين أسرة
تابعونا على فيسبوك
ألمانيا تستقطب اليد العاملة المغربية المؤهلة
دعت المجموعة البرلمانية للحزب الديمقراطي الحر (FDP) في البوندستاغ إلى توسيع تطبيق نموذج "لائحة غرب البلقان" التي تنظم دخول العمال من ست دول (ألبانيا، البوسنة والهرسك، كوسوفو، مقدونيا الشمالية، الجبل الأسود، وصربيا) لتشمل دولًا إضافية، من بينها المملكة المغربية.
وفي تصريحات نقلتها وسائل الإعلام الألمانية، أكد كونستانتين كوهلي، نائب رئيس المجموعة البرلمانية، أن الهدف من "لائحة غرب البلقان" هو الحد من الهجرة غير النظامية وضمان وصول العمال المهرة بسهولة إلى سوق العمل الألماني. كما أشار إلى أن هذا النظام حقق نتائج إيجابية وناجحة تستدعي توسيعه ليشمل دولًا أخرى.
وأوضح كوهلي أن الحزب الديمقراطي الحر يقترح إضافة دول مثل الهند، فيتنام، البرازيل، جنوب أفريقيا، إندونيسيا، المغرب، كولومبيا، الإكوادور، غانا، الفلبين، وأوزبكستان إلى قائمة الدول المستفيدة من هذه اللائحة.
وتشير إحصائيات وزارة العمل الفيدرالية إلى أنه بين يونيو ونونبر من العام الجاري، منحت السلطات الألمانية حوالي 25 ألف تصريح عمل لمواطني الدول المشمولة باللائحة، مع تسجيل أكبر عدد من الوافدين من كوسوفو وصربيا.
من جانب آخر، دعا كوهلي إلى زيادة الحصص المخصصة للعمالة الأجنبية بشكل كبير قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة، مؤكدًا على ضرورة تعميم هذه التجربة لتسهيل هجرة العمالة من دول أخرى.
يُذكر أن "لائحة غرب البلقان"، التي دخلت حيز التنفيذ في يناير 2021، تخضع لقانون التوظيف الفيدرالي، وتتيح لمواطني الدول الست المذكورة الوصول إلى سوق العمل الألماني دون الحاجة للاعتراف المسبق بمؤهلاتهم المهنية، باستثناء بعض المهن المنظمة مثل الطب، التي تتطلب إجراء عملية الاعتراف بالدرجات الأكاديمية حسب الاتفاقيات المتبادلة.
تعليقات (0)