- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
- 16:51بركة يُوضّح بشأن تقدم أشغال مستشفى سيدي يحيى الغرب
- 16:42مهرجان فاس لسينما المدينة يحتفي بالإبداع النسائي في دورته الـ28
- 16:32تقرير يشيد بالتحول الاقتصادي والبيئي الذي حققه المغرب
- 16:23القيادة العامة للجيش تفتح تحقيقا في وفاة ضابطين بعد تحطم طائرة ببنسليمان
تابعونا على فيسبوك
أخنوش يكشف علاقة بنكيران و الراحل باها بصفقة تأمين أسعار المحروقات
كشف عزيز أخنوش، الأمين العام لحزب "الحمامة"، أن "كل ما قيل حول صفقة تأمين تقلبات أسعار المحروقات، مجرد كذب، وأن من طلب البحث عن تأمين لهذه السوق بعد رفع الدعم عنه هو رئيس الحكومة السابق عبد الإله بنكيران، ووزير الدولة الراحل عبد الله باها".
وأوضح أخنوش في حوار خاص مع المجموعة الإعلامية "ميد إيديسيون"،، التي يرأسها أحمد الشرعي، والمالكة لجريدة "الاحداث المغربية"، و"ميد راديو"، و"لوبسيرفاتور"، و موقع "كيفاش تيفي"، أن رفع الدعم عن هذه السوق من طرف الحكومة كان مقسما على ثلاثة مراحل خلال سنة، وبعد مؤشرات عن إمكانية نشوب حرب بمنطقة الخليج بين إيران وبعض الدول، طلب مني بنكيران حينما كنت وزيرا بالنيابة عن وزارة المالية، البحث عن تأمين لهذه السوق".يقول أخنوش.
وأشار وزير الفلاحة أنه :" تم توقيع إتفاق بحضور بنكيران ووزير الداخلية آنذاك، محمد حصاد مع ثلاث أبناك مغربية، من بينها البنك المغربي للتجارة الخارجية، للبحث عن عرض مناسب من أبناك خارجية"،معتبراً أن "كل ما قيل عن علاقته بالبنك المذكور لا أساس له من الصحة، لكونه لم يعد ضمن مجلس إدارته منذ 11 سنة".
وأبدى مالك "افريقيا"، استغرابه من خروج بنكيران ليقول إن هذا الكلام كذب رغم علمه بالحقيقة، مرجحا، "إمكانية تفجير هذا النقاش لكي يتم الضغط والتأثير لتشكيل الحكومة كما يريدون"، حسب تعبير أخنوش.
وكان الحزب المغربي الليبرالي، الذي يرأسه محمد زيان، نقيب المحامين السابق قد أصدر تقريراً مفصلاً يتحدث فيه عن ملابسات وشبهة استغلال النفوذ واستغلال المال العام من طرف عزيز اخنوش، خلال توليه لوزارة المالية بالنيابة عقب انسحاب "الاستقلال من الحكومة"، وذلك لحماية ثروته وتأمين شركته من تهديدات التقلبات المالية في السوق الدولية واستفادتها من امتيازات بالملايير.يوضح تقرير الليبرالي المغربي.