- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
"أخنوش" يتباحث مع الممثل الأعلى للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية
أجرى "عزيز أخنوش"، رئيس الحكومة، صباح يومه الخميس 5 يناير 2023، مباحثات مع الممثل الأعلى للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، "جوزيب بوريل"، الذي يقوم بزيارة عمل إلى المغرب.
وخلال اللقاء، تناول الجانبان العلاقات الثنائية والإرادة المتبادلة لتعميق الحوار والتعاون، في إطار الشراكة الإستراتيجية بين المغرب والإتحاد الأوروبي، والتي يوليها جلالة الملك محمد السادس أهمية خاصة.
وبالمناسبة، رحب "أخنوش" بدينامية العلاقات الثنائية بين المملكة والإتحاد الأوروبي، والتي مكنت من هيكلة الشراكة وتجويدها على مختلف الأصعدة، مشيدا بحصيلتها الإيجابية في مجالات الفلاحة والصيد البحري، والمالية والإستثمار والإقتصاد الأخضر، والهجرة والأمن.
ونوه رئيس الحكومة، بالقيمة الرفيعة التي بلغتها المبادلات التجارية بين الطرفين، وهو ما مكن المغرب، من تبوّء مكانة الشريك الإقتصادي والتجاري الأول للإتحاد الأوروبي في القارة الأفريقية. حيث بلغ حجم المبادلات بين الطرفين في العام 2021 أزيد من 45 مليار أورو، كما تضاعف لثلاث مرات خلال 10 سنوات.
وأعرب المسؤول الحكومي، عن ارتياحه للتلاؤم والإنسجام بين أجندة الإصلاحات الإجتماعية والإقتصادية التي يباشرها المغرب تحت القيادة الملكية الرشيدة، ودعم الإتحاد الأوروبي ومرافقته لهذه المشاريع، في أفق التسريع في تنزيل عدد منها خلال سنة 2023.
وأعلنت المصلحة الأوروبية للعمل الخارجي، أن زياة "جوزيب بوريل"، الممثل السامي للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، ستشكل مناسبة لإجراء محادثات معمقة حول تفعيل الشراكة بين الإتحاد الأوروبي والمغرب، لاسيما في أفق الأجندة الجديدة للمتوسط.