- 08:22إنتر ميامي يتحدى باريس سان جيرمان في ثمن نهائي كأس العالم للأندية
- 07:41تشيلسي يتخطى بنفيكا ويضرب موعدا مع بالميراس في ربع نهائي كأس العالم للأندية
- 07:10أجواء حارة في توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد
- 22:44بالميراس يهزم بوتافوغو ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية
- 22:22إنجلترا تهزم ألمانيا وتتوج بطلة لأمم أوروبا للشباب
- 21:59توقيف بريطانيين بأكادير يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض
- 20:38حزب الأحرار يدين بشدة هجوم البوليساريو على مدينة السمارة
- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
- 18:26الرابطة المغربية تصف هجوم البوليساريو بـ"جربمة إرهابية"
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
"أخنوش" يتباحث مع الممثل الأعلى للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية
أجرى "عزيز أخنوش"، رئيس الحكومة، صباح يومه الخميس 5 يناير 2023، مباحثات مع الممثل الأعلى للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، "جوزيب بوريل"، الذي يقوم بزيارة عمل إلى المغرب.
وخلال اللقاء، تناول الجانبان العلاقات الثنائية والإرادة المتبادلة لتعميق الحوار والتعاون، في إطار الشراكة الإستراتيجية بين المغرب والإتحاد الأوروبي، والتي يوليها جلالة الملك محمد السادس أهمية خاصة.
وبالمناسبة، رحب "أخنوش" بدينامية العلاقات الثنائية بين المملكة والإتحاد الأوروبي، والتي مكنت من هيكلة الشراكة وتجويدها على مختلف الأصعدة، مشيدا بحصيلتها الإيجابية في مجالات الفلاحة والصيد البحري، والمالية والإستثمار والإقتصاد الأخضر، والهجرة والأمن.
ونوه رئيس الحكومة، بالقيمة الرفيعة التي بلغتها المبادلات التجارية بين الطرفين، وهو ما مكن المغرب، من تبوّء مكانة الشريك الإقتصادي والتجاري الأول للإتحاد الأوروبي في القارة الأفريقية. حيث بلغ حجم المبادلات بين الطرفين في العام 2021 أزيد من 45 مليار أورو، كما تضاعف لثلاث مرات خلال 10 سنوات.
وأعرب المسؤول الحكومي، عن ارتياحه للتلاؤم والإنسجام بين أجندة الإصلاحات الإجتماعية والإقتصادية التي يباشرها المغرب تحت القيادة الملكية الرشيدة، ودعم الإتحاد الأوروبي ومرافقته لهذه المشاريع، في أفق التسريع في تنزيل عدد منها خلال سنة 2023.
وأعلنت المصلحة الأوروبية للعمل الخارجي، أن زياة "جوزيب بوريل"، الممثل السامي للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، ستشكل مناسبة لإجراء محادثات معمقة حول تفعيل الشراكة بين الإتحاد الأوروبي والمغرب، لاسيما في أفق الأجندة الجديدة للمتوسط.
تعليقات (0)