- 16:40ملعب فاس مهدد بالإستبعاد من مونديال 2030
- 16:18بواسطة درون القوات المسلحة تجهز ثلاثة عناصر من جبهة الوهم قرب الجدار الأمني
- 15:50سلطات الحوز تتعهد بالتصدي لأي مساس ببرنامج إعادة التأهيل
- 15:24المغرب والسعودية يدرسان إنشاء صندوق مشترك لدعم الاستثمار والتصدير
- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
- 14:00حزب العدالة والتنمية يجدد دعوته لعفو ملكي ويطالب بحرية الصحافة
- 13:46مهني لـ "ولو": أسعار الدجاج لن تنخفض في رمضان
تابعونا على فيسبوك
"ONSSA" تكشف نسبة مربيي ومسمني الأضاحي المسجيلين لدى المصالح البيطرية
سجلت إدارة المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية "ONSSA" الانخراط الكبير للمربين والمسمنين في عملية التسجيل، التي عرفت ارتفاعا وصل إلى 62 في المائة بعدما ارتفع عدد المربين والمسمنين المسجلين لدى المصالح البيطرية لأونسا من 138 مربيا ومسمنا خلال السنة الماضية إلى 223 ألف هذه السنة، وذلك في إطار مجهودات المكتب استعدادا لعيد الأضحى.
وأكد المكتب، في بلاغ على أهمية ونجاعة الإجراءات التي اتخذها المكتب من أجل حماية المستهلك والحفاظ على الرصيد الحيواني والنباتي للمملكة، ناهيك عن الدور الذي أصبح يلعبه المكتب بشكل مكثف وفعال على مستوى مراقبة الواردات وتسهيل ولوج المنتجات المغربية للأسواق العالمية.
من جانب آخر، كشف البلاغ، عن أبرز الإجراءات التي سارع المكتب إلى القيام بها منذ ظهور الحشرة القرمزية بالمغرب التي أصابت نبات الصبار بحدة، موضحا بأن تجربة نموذجية بإقليم الرحامنة، تعتمد على معالجة الفلاحين بأنفسهم للصبار من خلال الأدوية التي يمنحها لهم المكتب حيث مكنت من معالجة 239 هكتار بهذه المنطقة.
وشدد المصدر ذاته، على مواصلة المكتب البرنامج الوطني لتطوير وتكثيف نبات الصبار المقاوم للحشرة القرمزية الذي يسهر عليه باحثون من أجل استعمالها في الحقول كبديل عن الصبار غير المقاوم للحشرة، مردفا أن مكتب "ONSSA"، يقوم بمجهودات مهمة فيما يخص عمليات الرصد واليقظة بهدف تفادي دخول بعض آفات الحجر الزراعي كفيروس تريسيتا الذي يصيب الحوامض وبكتريا كزيلالا فاستيدوزا وفيروس شاركة وذبابة الخوخ .
وفيما يخص الصحة الحيوانية، ذكر البلاغ، ما قام به المكتب من أجل السيطرة على الحمى القلاعية، التي ظهرت في المغرب مع بداية سنة 2019 نتيجة دخول عثرة فيروس جديدة متواجدة بالمنطقة للمغرب، حيث تم تنظيم برنامجين لتلقيح الأبقار ضد هذا المرض ثم تمديده ليشمل القطيع الوطني من الأغنام والماعز، إلى أن تمت السيطرة عليه وإزالة التهديد الذي كان يشكله على الضيعات.
تعليقات (0)