-
11:08
-
11:05
-
10:54
-
10:33
-
10:30
-
10:23
-
10:09
-
09:51
-
09:47
-
09:27
-
09:13
-
08:54
-
08:31
-
08:20
-
08:06
-
07:44
-
07:19
-
07:14
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
تابعونا على فيسبوك
تسعيرة "باركينغ" أقشور تشعل الجدل
تحولت تسعيرة ركن السيارات في منطقة أقشور السياحية بإقليم شفشاون إلى موضوع نقاش واسع، بعدما نشر أحد الزوار تدوينة على حسابه في “فيسبوك” يشير فيها إلى أنه دفع 44 درهما مقابل إيقاف سيارته لأزيد من عشر ساعات، معتبرا المبلغ مبالغا فيه، قبل أن يرفق شكواه بصورة لوصل الأداء.
المنشور سرعان ما انتشر بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ليتباين حوله الرأي العام بين من وصف المبلغ بغير المنصف ويعكس غياب ضوابط واضحة لتدبير المواقف السياحية، ومن اعتبره عاديا إذا ما تم احتسابه بالساعة، إذ لا يتجاوز أربعة دراهم.
عدد من المدافعين عن التسعيرة برروا الأمر بكون الموقف قريب من الشلال والمطاعم ومؤهل بشكل يوفر الراحة للزوار، بينما شدد آخرون على أن الهدف الأساسي من تحديد السعر هو تقنين استعمال المرافق والحد من الفوضى المرورية، خاصة وأن الجهة المدبرة توفر الحد الأدنى من شروط التنظيم والحراسة.
في المقابل، تعالت أصوات تدعو إلى ضرورة إقرار أثمنة موحدة ومعقولة بمثل هذه الوجهات السياحية، مشيرة إلى أن نجاح التجربة السياحية لا يتوقف عند جمال الطبيعة، بل يرتبط كذلك بجودة الخدمات الموازية، من نقل واستقبال ومواقف سيارات، مع التأكيد على أن شفافية الأسعار وتناسبها مع إمكانيات الزوار عنصر حاسم لتطوير القطاع السياحي بالمنطقة.