- 20:59لبؤات الصالات يكتسحن أنغولا ويتأهلن لنهائي كأس افريقيا
- 20:31التعاون القضائي..الحسن الداكي يستقبل رئيس المحكمة العليا لجمهورية النمسا
- 20:00وهبي يعلن عن إجراءات صارمة لمواجهة العنف المرتبط بالأسلحة البيضاء
- 19:53وزارة الأوقاف تعلن الثلاثاء فاتح شهر ذي القعدة 1446 هـ
- 19:42أمن البيضاء يوقف مقرقب ألحق خسائر بممتلكات خاصة
- 19:24التحالف الديمقراطي الإجتماعي العربي يدعم الوحدة الترابية للمملكة
- 19:24جلالة الملك محمد السادس يستقبل وزراء خارجية دول تحالف الساحل
- 19:11جلالة الملك يعين عددا من السفراء الجدد
- 19:03جلالة الملك محمد السادس يهنئ عبد الإله ابن كيران
تابعونا على فيسبوك
تحذير للمغاربة.. "ملابس العيد" قد تحتوي على مواد كيماوية خطيرة
أطلقت "الجامعة المغربية لحماية المستهلك"، تحذيرا من مخاطر ارتداء الملابس الجديدة لإحتوائها على مواد كيماوية، وذلك تزامنا مع إقبال المواطنين على اقتناء ملابس العيد لأطفالهم.
وفي هذا السياق، قال "بوعزة الخراطي"، رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك، في تصريح له، إن الملابس الجديدة تحتوي على مواد كيماوية وأصباغ تستخدم في سلاسل إنتاج هذه البضائع. وللتخلص منها، لا بد من غسلها قبل ارتدائها. مضيفا أن عملية الغسل تساعد في التخلص بشكل تدريجي من هذه المواد الكيماوية، وإغفال ذلك من شأنه أن يتسبب في مضاعفات غير مرغوبة لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل البشرة الحساسة، أو في حالة سهولة إصابتهم بالتهابات جلدية.
واسترسل رئيس حماية المستهلك بالقول: يمكن للمستهلك أن يلاحظ أن الملابس الجديدة تحتوي على رائحة غريبة، وهو ما يعني احتمال احتوائها على مادة الفورمول، التي تساعد على بريق وقوام الملابس، واستنشاق هذه المادة قد يتسبب في أعراض سلبية لدى الأشخاص المصابين بالربو، كما قد يتسبب في التهابات جلدية وحساسية، مما قد ينجم عنه إصابات بطفح جلدي وبثور وأعراض أخرى.
وشدد المتحدث ذاته، على ضرورة الإلتزام بهذه القواعد أثناء شراء الملابس الجديدة، خاصة بالنسبة للأطفال الصغار، نظرا لكون بشرتهم عادة ما تكون حساسة للغاية، وهو ما يتطلب حرصا أكبر على صحتهم وتفادي أي عوامل قد تؤدي إلى تبعات سلبية على سلامتهم.
وسبق لمنظمة "Greenpeace" البيئية العالمية الغير حكومية، أن دقت ناقوس الخطر من كون المواد التي تدخل في صناعة الملابس والتي تبين أنها تحتوي على الكثير من المواد الكيميائية، ما قد يشكل خطرا على صحة الإنسان والبيئة.
تعليقات (0)