- 16:44سفارة فرنسا بالرباط: شعار كأس أفريقيا مستوحى من التراث المغربي العريق
- 16:4077 مليار درهم ديون صندوق الضمان الإجتماعي
- 16:23الأطباء يجيبون الوزارة بشل المستشفيات
- 16:10هواوي المغرب تُتوَّج مجددًا بلقب "أفضل المشغلين" لعام 2025
- 16:03رياح قوية وثلوج بأقاليم المملكة
- 16:00جهة البيضاء تصادق على خلق منصة لوجستية وأخرى صناعية
- 15:52رئيس الحكومة يُبرز مشاريع النقل لتعزيز العرض السياحي
- 15:48أخنوش: المملكة تحقق رقما تاريخيا بجذب 17.4 مليون سائح
- 15:35مصر والأردن يرفضان تهجير الفلسطينيين
تابعونا على فيسبوك
السكوري يُؤكد على أهمية مشروع وفيرة
أكد "يونس السكوري"، وزير الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يومه الجمعة 24 يناير الجاري بالرباط، على أهمية مشروع "وفيرة" كنموذج للإندماج البشري والتنقل المهني الدائري.
و خلال الحفل الختامي لهذا البرنامج، أشاد "السكوري"، بالتعاون المثمر بين المغرب وإسبانيا في إطار هذا البرنامج، مشدداً على الدور المحوري للعنصر البشري في عمليات التنقل المهني. وأوضح أن برنامج "وفيرة" يُتيح للعاملات القرويات اكتساب خبرة دولية، وتثمين مهاراتهن، وكسب مداخيل، مع الإسهام في تنمية مجتمعاتهن الأصلية.
وأعرب وزير التشغيل عن طموحه لإطلاق مرحلة ثانية من هذا المشروع، والذي سيندرج في إطار الإستراتيجية الوطنية للتنقل المهني الدولي، والتي ترتكز على تكوين المرشحين، وتدبير البيانات، وتبني مقاربة قائمة على شراكات متكافئة بين المغرب وشركائه.
من جانبها، قالت وزيرة الإدماج والضمان الإجتماعي والهجرة الإسبانية "إلما سايز ديلغادو"، إن برنامج "وفيرة" بمثابة المبادرة الرائدة في التعاون الدولي في مجال تدبير الهجرة، مبرزة أن هذا المشروع الريادي مكّن 209 سيدة مغربية من خلق مقاولات وفقاً لنظام المقاول الذاتي، وإقامة أنشطة مدرة للدخل، مما عزز إندماجهن الاقتصادي والاجتماعي بعد عودتهن إلى بلدهن.
وأعلنت وزيرة الهجرة الإسبانية، عن إطلاق وشيك للمرحلة الثانية من برنامج "وفيرة"، بدعم من الإتحاد الأوروبي ومنظمة العمل الدولية والمركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة.
ومشروع "وفيرة"، المُموّل من الإتحاد الأوروبي والمنفذ بشراكة مع مؤسسات مغربية وإسبانية، يعتبر مرجعاً في مجال الهجرة الدائرية. ومنذ إطلاقه، مكن من تكوين 231 سيدة، كما واكب إحداث 209 نشاط مدر للدخل، وأرسى أسس الإندماج الإجتماعي والإقتصادي المستدام للعاملات المهاجرات.
تعليقات (0)