- 23:50المغرب يشارك في البطولة العربية للغولف للناشئين والسيدات بمصر
- 23:30طنجة تحتضن أكبر معرض تشكيلي للفن السلفادوري في إفريقيا
- 23:10مهرجان الدار البيضاء للسينما المستقلة يكرّم الفنانة فاطمة خير
- 22:50الرباط تحتضن الدورة الخامسة لأسبوع الفيلم الإيفواري
- 22:30علامة "منتج العام المغرب" تعلن عن الفائزين في حفل أبريل المقبل
- 22:24كأس ملك إسبانيا...ريال مدريد إلى النهائي بعد فوز مثير على سوسيداد
- 22:17الحكومة تناقش إصلاحات الضمان الاجتماعي ورواتب الشيخوخة
- 22:15اعتقال صاحب فيديو الاعتداء بالسلاح الأبيض
- 22:03العثور على جثة مجهولة يستنفر أمن بني ملال
تابعونا على فيسبوك
تسقيف السن يصل شركات “الكابلاج”
أثار إعلان صادر عن المجلس الجماعي دراركة، التابعة لإقليم أكادير، حول تعاون مع الوكالة الوطنية لتنمية التشغيل، جدلا بعد طلبه تقديم طلبات للعمل في مصنع للألياف الكهربائية يدعى "ليوني"، مما أثار سخط واستياء النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب شرط تحديد العمر الأقصى للمتقدمين عند 30 عاما.
إلى جانب تحديد العمر، تضمنت شروط التوظيف في شركة "الكابلاج" حاجة المتقدمين لشهادة تأهيل مهني أو مؤهلات مماثلة، مما أثار انتقادات حادة بسبب الأجور المنخفضة وظروف العمل غير المناسبة التي تعرفها هذه الشركات، والتي قد لا تتجاوز حتى الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص.
تم استنكار قرار تحديد العمر الأقصى للتقديم للوظائف في الشركة إلى 30 عامًا، والذي أعاد إلى الذاكرة سياسة قديمة تطبق في امتحانات التعليم. هذا القرار ما زال يثير الجدل والانتقادات، موجهة نحو الحكومة ووزارة العمل.
من المهم أن نشير إلى وجود عدد من الشركات في المغرب تعمل في صناعة الألياف الكهربائية، والتي اختارت المغرب كموقع لأنشطتها الاقتصادية بسبب موقعه الجغرافي الممتاز وتوفر اليد العاملة. يجب ضمان حقوق هذه اليد العاملة وتحسين ظروف عملها، بالإضافة إلى احترام حقوق العمال والعمالة والحريات النقابية. يجب على وزير الإدماج الاقتصادي ورئيس الحكومة التفكير في ضمان تحقيق هذه الأهداف وتنفيذها بشكل فعال.
تعليقات (0)