- 11:23تعقيدات منصة رخص تجرّ مزور للمساءلة
- 11:03زلزال الإعفاءات يصل برشيد
- 10:43تحديد أولى جلسات محاكمة البرلماني مضيان
- 10:33الوداد الرياضي يطمح إلى كتابة صفحة جديدة في تاريخه
- 10:23"فيفا" يكشف عن مجموعة من التعديلات التحكيمية بمونديال الأندية
- 10:03بركة: حقينة السدود تتجاوز 6.5 مليار متر مكعب
- 09:40المداخيل الجمركية بالمملكة تُناهز 39.1 مليار درهم
- 09:32مهني ينفي لـ"ولو" ارتفاع أسعار الدجاج
- 09:23إجراءات صارمة بالمجازر الجماعية في بني ملال
تابعونا على فيسبوك
وفاة متطوع شارك في اختبارات لقاح كورونا
أعلنت مواقع إعلامية نقلا عن مصادر رسمية، وفاة متطوع شارك في اختبارات اللقاح، الذي طورته جامعة أوكسفورد ضد مرض "كوفيد19" توفي في البرازيل.
وأضافت نفس المصادر أنه لم توضح ما إذا كان قد حصل على اللقاح أو على دواء وهمي.
للإشارة هذه أول حالة وفاة لمتطوع يشارك في اختبارات اللقاحات العديدة الجارية في لعالم.
لكن جامعة أوكسفورد أكدت أن المرحلة الثالثة من اختبارات هذا اللقاح الذي تم تطويره مع مختبر أسترازينيكا ستستمر، بعد أن خلصت لجنة مستقلة إلى أنها لا تمثل خطرا على صحة المتطوعين.
وقالت الجامعة في بيان "بعد تحليل هذه الحالة في البرازيل، لم تطرح أي مخاوف بشأن سلامة هذه الاختبارات السريرية، واللجنة المستقلة وكذلك الوكالة التنظيمية البرازيلية، أوصتا بمواصلة هذه الاختبارات".
من جهتها، أوضحت "أسترازينيكا" أنها "لا تستطيع التعليق على حالات فردية"، لكنها "تؤكد أن جميع المعايير طبقت".
وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء المالية وصحيفة "أوغلوبو" البرازيلية أنهما حصلتا على تأكيد من مصادر مجهولة مرتبطة بالاختبارات، بأن المتطوع تلقى جرعة من الدواء الوهمي وليس اللقاح قيد التطوير.
وخلال اختبارات المرحلة الثالثة هذه وهي الأخيرة قبل الموافقة، يتم حقن نصف المتطوعين بدواء وهمي وهؤلاء يصنفون "كمجموعة مراقبة".
وكشفت وسائل إعلام عديدة هوية المتطوع البرازيلي، موضحة أنه طبيب يبلغ من العمر 28 عاما وكان في الخطوط الأمامية لمكافحة الوباء.
ويبدو أنه توفي بسبب مضاعفات مرتبطة بـ"كوفيد19". وقد عمل في مستشفيين في ريو دي جانيرو وتخرج في كلية الطب العام الماضي.
وأكدت الوكالة التنظيمية البرازيلية أنفيسا أنها "أبلغت بهذه الحالة في 19 أكتوبرالجاري" وتلقت تقرير اللجنة المستقلة.
وفي شتنبر الماضي تم تعليق اختبار لقاح أكسفورد بعد ظهور "مرض غير واضح" لدى أحد المتطوعين في بريطانيا.
لكن اللجنة المستقلة خلصت إلى أنه ليس من الآثار الجانبية المتعلقة باللقاح.
وشارك حوالي 20 ألف متطوع في التجارب في دول عدة بينهم 8 آلاف في البرازيل ثاني أكثر الدول تضررا من الفيروس؛ إذ سجلت فيها حوالي 155 ألف وفاة.
تعليقات (0)