- 16:02القسام تُجهز على قوة إسرائيلية قوامها 15 جندياً
- 15:07التمويل التشاركي للسكن يتجاوز 23 مليار درهم
- 14:04المغرب يُنافس الإنتاج الإسباني في تصدير القرع إلى فرنسا
- 13:31بوريطة يُناقش مع نظيره الروسي القضايا الدولية والإقليمية
- 13:06الشيبي والشحات يطويان صفحة الخلافات
- 12:01لارام تُروّج لعروضها في تونس
- 11:45وفاة سفير المغرب السابق بروسيا عبد القادر لشهب
- 11:28تراجع حاد في إنتاج السكر بالمغرب
- 11:13رحلات جوية بالمغرب مهددة بالإلغاء بسبب إضراب عام بفرنسا
تابعونا على فيسبوك
وفاة الرئيس المصري السابق محمد مرسي أثناء حضورة جلسة محاكمة
توفي مساء اليوم الإثنين، الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، أثناء حضوره محاكمته في قضية التخابر.
وأفاد التلفزيون المصري، بأن الرئيس المعزول طلب الكلمة من قاضي المحاكمة، وبعد إلقائها، وعقب رفع الجلسة أُصيب بنوبة إغماء توفي على إثرها، وتم نقل الجثمان إلى المستشفى، وجار اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وكانت النيابة العامة المصرية، وجهت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بهدف ارتكاب أعمال إرهابية داخل مصر، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال مصر ووحدتها وسلامة أراضيها.
يذكر أن المحكمة المصرية أصدرت مسبقا حكم بإعدام الرئيس المصري المعزول محمد مرسي و23 متهما من قيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية بتهمة التخابر مع حركة حماس الفلسطينية.
وسرعان ما أعلنت محكمة النقض المصرية في نوفمبر/تشرين الثاني 2017، إلغاء أحكام الإعدام والمؤبد بحق المتهمين في قضية التخابر مع حماس وإعادة المحاكمة من جديد.
وفي 16 يونيو 2015، أصدرت محكمة جنايات القاهرة، حكما بإعدام كل من: خيرت الشاطر ومحمد البلتاجي وأحمد عبدالعاطي، ومعاقبة كل من محمد مرسي ومحمد بديع و16 قياديا بالسجن المؤبد، والسجن 7 سنوات للمتهمين أسعد الشيخة ومحمد رفاعة الطهطاوي.
وتعود أحداث القضية، إلى الفترة من 2013 حتى 2015، حيث وجهت النيابة العامة المصرية، تهما إلى الرئيس المصري المعزول محمد مرسي وعدد من أعضاء مكتب إرشاد جماعة الإخوان الإرهابية، بارتكاب جرائم التخابر مع التنظيم الدولي للإخوان وحركة حماس ومليشيا الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني، إضافة إلى التحالف مع جماعات تكفيرية في شمال سيناء، تنفيذا لمخطط إسقاط الدولة المصرية.