- 17:06المضاربات و"الشناقة" برفعان أسعار القطاني قبل رمضان
- 17:05سوينغا في لي أمبريال...واش كولشي يقدر يكون صانع محتوى ؟
- 16:30الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن
- 16:22غرامات مالية تنتظر المتأخرين عن أداء ضريبة السيارات
- 16:15الكاف يعدل لوائح تسجيل اللاعبين في دوري الأبطال وكأس الكونفدرالية
- 16:00تسجيل 122 حالة إصابة بـ “بوحمرون” داخل السجون
- 15:44الثلوج تقطع 30 محوراً طرقياً بأقاليم المملكة
- 15:19سنتان حبسا نافذا لعميد شرطة متهم بتعنيف معتقل بمراكش
- 15:01شراكة بين إسمنت المغرب وتيبو أفريقيا
تابعونا على فيسبوك
وزارة "الدكالي" تكشف عدد المصابين بفيروس إنفلوانزا "H1N1" في المغرب
ذكرت وزارة الصحة في بلاغ لها الأحد 03 فبراير الجاري، بأن خلية التتبع المركزية بالوزارة قد سجلت، بالنسبة للحالات المتكفل بها في المستشفيات العمومية والمصحات الخاصة، أنه من أصل ما مجموعه 58 حالة من الإلتهابات التنفسية الحادة الوخيمة، والتي كانت موجبة بالنسبة للنوع الفرعي "إش 1 إن1" (أ)، تماثل 15 مريضا للشفاء، فيما لا يزال 32 مريضا يتلقون العلاج، بينما تم تسجيل 11 حالة وفاة.
وأوضحت وزارة الصحة، أن حالات الوفاة تمت نتيجة مضاعفات مرتبطة بعامل واحد على الأقل من عوامل الهشاشة، أي الحمل أو الأمراض المزمنة، أو عامل السن (65 سنة فما فوق أو أقل من 5 سنوات). مضيفة أن هذه الحالات تتوزع، وفقا للعمالات أو الأقاليم التي تنحدر منها، على أربع حالات في البيضاء، وثلاث حالات بطنجة، فيما سجلت حالة واحدة بكل من الرباط، وفاس، وطانطان، وأزيلال.
وأكدت وزارة "الدكالي"، أنه وفي إطار نظام اليقظة والمراقبة الوبائية للأنفلونزا الموسمية، فإن الوضعية الوبائية الراهنة تبقى عادية مقارنة مع المواسم السابقة، وتتطابق مع الحالة الوبائية العالمية وفق معطيات منظمة الصحة العالمية. مشددة على أنه، وفي إطار اليقظة وتكثيف نظام الرصد الوبائي للوزارة، فقد كشفت التحاليل المخبرية لـ684 عينة تم أخذها عند المصابين بمتلازمة الأنفلونزا أو بالإلتهابات التنفسية الحادة الوخيمة، إصابة 160 عينة بفيروس الأنفلونزا، أي بنسبة 23،3 في المائة. مشيرة إلى أن 97،3 في المائة من الفيروسات المعزولة كانت من نوع أ مقابل 2،5 في المائة من النوع ب. ومن بين فيروسات النوع أ، يمثل النوع الفرعي "إش 1 إن 1" (أ) 78،8 في المائة، مقابل 21،2 في المائة من النوع الفرعي "إش3 إن2" (أ).
وخلص ذات المصدر، إلى أنه بالنسبة للحالات المتفاقمة والتي قد تستدعي استعمال مضادات الفيروسات، فإن الأدوية متوفرة في المستشفيات العمومية، وكذا لدى شركات توزيع الأدوية لتزويد المصحات الخاصة. مؤكدا على أهمية الوقاية من هذا الداء، والتي ترتكز أساسا على تدابير النظافة العامة، والتلقيح خاصة للفئات الأكثر عرضة للمضاعفات.
تعليقات (0)