- 16:00تزامنا وموجة الحر.. انقطاع الماء ببرشيد يثير سخط الساكنة
- 15:33رئيسة البرلمان الإسباني تشيد بالشراكة مع المغرب
- 15:10بطريقة بشـ.ـعة.. مسخوط الوالدين يزهق روح والدته بمكناس
- 14:43أنباء عن تطبيع للعلاقات بين سوريا وإسرائيل
- 14:26"الصحة العالمية" تكشف مستجدات التحقيق في مصدر كوفيد-19
- 14:00بسبب مونديال الأندية.. الوداد يقاضي صاحب "تعاقدات لقيطةّ"
- 13:33جمهور منصة السويسي على موعد مع طوطو
- 13:12تعثر فك العزلة عن دواوير بالحوز يضع بركة أمام المساءلة
- 12:57مقترح قانون لإلغاء الإقامة الإجبارية من القانون الجنائي
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
نادية فتاح تدق جرس افتتاح بورصة لندن
على هامش مشاركتها في الدورة السابعة لأيام سوق الرساميل المغربي، دقت وزيرة الإقتصاد والمالية "نادية فتاح"، يومه الجمعة 10 ماي الجاري جرس افتتاح الأسواق ببورصة لندن.
وبالمناسبة، سيتم تسليط الضوء على الشراكة الممتدة منذ عشر سنوات بين بورصة الدار البيضاء ونظيرتها في لندن، فضلا عن البيئة الماكرو اقتصادية المواتية التي يتمتع بها المغرب بفضل الإصلاحات التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وفي هذا الصدد، أكدت "نزهة حيات"، رئيسة الهيئة المغربية لسوق الرساميل، أن سوق الرساميل توفر اليوم مجموعة واسعة من الحلول لتلبية الإحتياجات التمويلية والإستثمارية لمختلف الفاعلين الإقتصاديين. موضحة أن سوق الرساميل "قادرة تماما على الإضطلاع بدور حاسم في تعبئة رأس المال اللازم لدعم مختلف استراتيجيات التنمية الوطنية".
وصرح "كمال مقداد"، رئيس مجلس إدارة بورصة الدار البيضاء، بأن نسخة 2024 من أيام سوق الرساميل المغربي حققت "نجاحا باهرا"، مسلطا الضوء على موضوع هذه النسخة الذي تمحور حول صناديق الإستثمار وإطلاق صندوق محمد السادس، فضلا عن اللقاأت الثنائية المثمرة التي نظمت في إطار هذه التظاهرة.
وأضاف "مقداد": "تمكنت 25 شركة مغربية، تمثل 16 قطاعا من النشاط، من عقد أكثر من 130 جلسة لقاء فردية مع حوالي أربعين مستثمرا مستقرين في لندن". مسجلا أن "هذه النسخة تؤكد بشكل قاطع على أهمية هذا الموعد السنوي الذي يجمع بين الفاعلين الماليين في لندن ومنظومة أسواق الرساميل المغربية حول الفرص المتعددة التي يقدمها المغرب".
هذا ومكنت النسخة السابعة لأيام سوق الرساميل المغربي، أمس بلندن، من إبراز المؤهلات القوية التي تتمتع بها سوق الأوراق المالية المغربية، فضلا عن جاذبيتها للإستثمارات الأجنبية.
تعليقات (0)