- 00:20الـ"UMT" يتوعد الداخلية بشهر من الإضرابات بالجماعات
- 23:42مدن الشمال تتهيأ لصيف واعد
- 23:30سلطات طنجة تحجز عددا كبيرا من رؤوس الأغنام
- 23:16وزير العدل الفرنسي يشكر المغرب
- 22:58الطماطم المغربية تتراجع في السوق الاسبانية
- 22:42لقجع يزور بعثة الوداد الرياضي قبل المشاركة في مونديال الأندية
- 22:34تذاكر مباراة المغرب وتونس تغزو السوق السوداء
- 22:33قيوح يقيل الكاتب العام لوزارته .. هل هي تصفية حسابات؟
- 22:15رسميا...بدر بانون يعود إلى الرجاء الرياضي
تابعونا على فيسبوك
ميارة يتباحث مع رئيس الصداقة البرلمانية الفرنسية
عقد النعم ميارة، رئيس مجلس المستشارين، يومه الجمعة 07 يونيو الجاري بالرباط، محادثات مع رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية - المغربية بمجلس الشيوخ الفرنسي "كريستيان كامبون"، الذي يقوم حاليا بزيارة عمل للمغرب.
وتناولت هذه المباحثات، على الخصوص، السبل والإمكانيات المتاحة لتوطيد العلاقات الثنائية في مختلف المجالات ذات الإهتمام المشترك. وبالمناسبة، جدد ميارة ورئيس الصداقة البرلمانية الفرنسية التأكيد على استثنائية العلاقات بين البلدين والشعبين الصديقين، مسجلين ضرورة تكثيف العمل المشترك في جميع المسارات التي من شأنها الإرتقاء بهذه العلاقات ثنائيا وفي إطار التعاون الدولي.
وثمَّن "ميارة" مستوى العلاقات المغربية الفرنسية والدينامية المتجددة التي تعرفها، مشددا على أهمية العمل على تطويرها، خدمة للمصالح المشتركة، معربا عن استعداد مجلس المستشارين بتركيبته المتنوعة للقيام بكل المبادرات البرلمانية الكفيلة بتعزيز التوجهات الواعدة لهذه العلاقات، لا سيما من خلال تكثيف تبادل الزيارات والتنسيق والتشاور بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكد رئيس مجلس المستشارين على أهمية عقد النسخة المقبلة للمنتدى البرلماني المغربي الفرنسي "كإطار للحوار متعدد الأبعاد، لمواصلة العمل البرلماني المشترك، خدمة لعلاقات التعاون والشراكة الإستراتيجية بين البلدين".
من جهته، أبرز "كريستيان كامبون" المجهودات التي تقوم بها مجموعة الصداقة في دعم القضايا العادلة للمملكة، مشيرا إلى أن زيارته للمغرب تندرج في إطار التحضير للزيارة الرسمية التي يعتزم رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي "جيرارد لارشيه" القيام بها للمغرب خلال الشهر المقبل بدعوة من رئيس مجلس المستشارين.
وشدد المسؤول الفرنسي على أهمية استثمار هذه الزيارة وجعلها لحظة قوية لإبراز خصوصية العلاقات الثنائية وامتداداتها التاريخية والإقتصادية والثقافية والإنسانية.
تعليقات (0)