- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
تابعونا على فيسبوك
مولاي الحسن ومولاي رشيد يؤديان صلاة الإستسقاء
إحياء لسنة النبي المصطفى، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وتنفيذا للأمر المولوي السامي لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس، أقيمت صباح الجمعة فاتح دجنبر الجاري بالمسجد الأعظم في الرباط، صلاة الإستسقاء بحضور صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد.
وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي مشيا على الأقدام، يتقدمه صاحب الأمير مولاي الحسن ومولاي رشيد باتجاه المسجد الأعظم، وجموع المؤمنين من بينهم أطفال وطلبة الكتاتيب القرآنية وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات، تتضرع إلى الباري جلت قدرته بالدعاء والإستغفار، بأن يسقي عباده وبهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى، مصداقا لقوله عز وجل "وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته".
وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الإستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك اتباعا للسنة النبوية الشريفة، واستدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه، عملا بقوله تعالى الذي سبقت رحمته غضبه والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، "أدعوني أستجب لكم" وقوله عز وجل "استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا".
تعليقات (0)