- 01:35قراءة في الصحف المغربية ليوم الأربعاء 13 نونبر 2024
- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
تابعونا على فيسبوك
مهرجان موازين يستعيد نشاطه بعد ثلاث سنوات من الغياب
أعلنت جمعية "مغرب الثقافات" ببهجة عن عودة مهرجان "موازين - إيقاعات العالم" بكل قوة في سنة 2024، في نسخته التاسعة عشرة، بعد فترة توقف دامت ثلاث سنوات بسبب جائحة كوفيد 19.
وأكدت الجمعية، في بيانها الرسمي، على سرورها بالإعلان لجمهور "موازين" بأن المهرجان سيستأنف نشاطه ابتداء من العام 2024، لتلبية تطلعات عشاق هذا الحدث الفريد الذي يتجسد على مفترق طرق الثقافات المتعددة.
ويعد مهرجان "موازين - إيقاعات العالم"، الذي نشأ في عام 2001 ويتم تنظيمه تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من المحطات الرئيسية لعشاق الموسيقى في المغرب، ويُعَتبر واحدًا من أكبر المحافل الثقافية في العالم.
ويقدم "موازين" خلال تسعة أيام من الفعاليات برنامجا فنيا غنيا يجمع بين نجوم الموسيقى العالمية والعربية، محولًا مدن الرباط وسلا إلى مسرح للقاءات مميزة بين الجمهور ونخبة من الفنانين.
وبجذبه لأكثر من 3 ملايين متفرج في النسخة الأخيرة عام 2018، حقق المهرجان رقما قياسيا جديدا، مؤكدا مكانته كحدث موسيقي عالمي يعبر بقوة عن قيم الانفتاح والتسامح التي تميز المملكة.
ويخصص "موازين" أكثر من نصف برمجته لمواهب المشهد الفني الوطني، كما يتيح الوصول المجاني لـ 90٪ من حفلاته، مما يجعل مشاركة الجمهور أمرا أساسيًا.
تجسد دعم مهرجان "موازين" للاقتصاد السياحي الجهوي والوطني، وجهوده المستمرة لتحقيق ديمقراطية الوصول إلى الثقافة، تجربة حدث غني بالسعادة والإنتاجية يترقبه الجميع.
ويظل المهرجان مفتوحا لجميع المساهمات التي تحترم قيم "مغرب الثقافات"، ويعتمد نموذجه الاقتصادي على إيرادات بيع التذاكر ورعاية الشركات الخاصة، بالإضافة إلى تعاون السلطات العمومية والأجهزة الأمنية لتنظيمه بأفضل الظروف الأمنية.