- 22:02مطلوب من الانتربول.. إيقاف فرنسي من أصول جزائرية بمراكش
- 21:31وزارة الصحة.. قانون التأمين الإجباري عن المرض محطة تشريعية مفصلية
- 21:26أخنوش يترأس اجتماع لجنة قيادة برنامج الماء الشروب ومياه السقي
- 21:22باريس سان جيرمان يسحق الريال برباعية ويتأهل إلى نهائي مونديال الأندية
- 21:07لبؤات الأطلس يكتسحن الكونغو الديمقراطية برباعية في كان السيدات
- 21:02ترام ترامب يقول إنه سيفرض 30% رسوما على ليبيا بدءا من غشت
- 20:31استطلاع: هذا ما يعتقده 55% من الإسبان عن المغرب
- 20:03المنون تغيب "با التهامي" الملقب بـ"مول الݣلة"
- 19:49تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية بهذه المدن
تابعونا على فيسبوك
مشروع سري من "Samsung"... هاتف يتحول فجأة إلى "محارة"
تعمل شركة "سامسونغ" الكورية الجنوبية، على مشروع سري لهاتف فريد من نوعه يمكن أن يتحول فجأة إلى ما يشبه "محارة".
ونشرت وكالة "بلومبرغ" الأميركية تقريرا حول المشروع "سامسونغ" السري، الذي ستكشف عنه النقاب خلال عام 2020، لهاتفها الثاني القابل للطي، بعد أيام من إطلاقها هاتف "غلاكسي فولد".
ونقلت مصادر من داخل "سامسونغ" قولها إن هاتف "سامسونغ" مزود بشاشة داخلية بقياس 6.7 بوصة، الذي يمكن أن يتم طيه إلى مربع صغير الحجم، غير قابل للكسر، فيما يشبه شكل "المحارة".
وقال أحد الأشخاص المطلعين على المشروع، ورفض الكشف عن هويته، إن هاتف سامسونغ الجديد القابل للطي، يتم فيه معالجة كافة عيوب "غلاكسي فولد".
وبحسب بلومبرغ، فإن سامسونغ تتعاون في تصميم هاتفها الجديد الأشبه بالمحارة، مع المصمم الأميركي، ثوم براون، الذي ستسعى خلالها لمجموعة واسعة من المستهلكين، خاصة لمن يهتمون بالموضة والرفاهية. ورفضت سامسونغ التعليق على تلك التسريبات، وكذلك المصمم الأميركي ثوم براون.
ومن المقرر أن يحتوي هاتف "المحارة" الجديد من سامسونغ على كاميرا أمامية "سيلفي" في ثقب بالجزء العلوي من الشاشة الداخلية، وكاميراتين خلفيتين، تتحول إحداهما إلى أمامية وأخرى إلى خلفية عند طي الهاتف.
كما ذكرت الوكالة أن سامسونغ تختبر استخدام (زجاج فائق الرقة) Ultra Thin Glass لزجاج الشاشة الداخلية في الجيل القادم من هاتفها القابل للطي، وهي تساوي 3% فقط من سماكة زجاج الحماية في شاشات الهواتف الذكية. كما أن الشاشة تريد أن تضمن متانة الهاتف لتجنب ما حدث مع الهاتف الحالي.
يشار إلى أن، سامسونغ ( Samsung) هي شركة كورية جنوبية مختصة في صناعة الالكترونيات، وهو الاسم الأول لمجموعة كورية في مجال الصناعة. تأسست في 1 مارس 1938 في ديغو من خلال لي بيونغ شول ويدير شؤونها حاليا لي كان هي.
المجموعة لها عدة مكاتب في 58 دولة، منهم دول عربية مثل شركة سامسونغ الأردن وتشغل أكثر من 254000 عامل. تنشط هذه الشركة في بحث وبيع معدات شبه موصلة والاتصالات وكهرومنزلي وشاشات الحاسوب والشاشات البصرية الكبيرة جدا. في سنة 2007، سامسونغ تعد ثاني أكبر منتج للهواتف النقالة قبل موتورولا وبعد نوكيا. في مجال الدراسة طورت الشركة شراكاتها مع مؤسسات التعليم العالي كجامعة سانقكيونغكوان (Sungkyungkwan). وفي مجال المحافظة على الطبيعة في عام 2008، أطلقت سامسونغ برنامج زراعة الغابات الذي خطط لإعادة زراعة الأشجار في الغابات المدارية.