-
01:22
-
00:30
-
00:00
-
22:40
-
22:06
-
21:37
-
21:25
-
21:00
-
20:46
-
20:15
-
19:52
-
19:50
-
19:36
-
19:33
-
19:11
-
19:00
-
18:43
-
18:33
-
18:25
-
18:03
-
17:42
-
17:23
-
17:03
-
16:42
-
16:25
-
16:03
-
16:00
-
15:33
-
15:04
-
14:53
-
14:38
-
14:23
-
14:13
-
14:06
-
13:55
-
13:40
-
13:23
-
13:06
-
12:53
-
12:34
-
12:19
-
12:02
-
11:50
-
11:47
-
11:39
-
11:29
-
11:22
-
11:21
-
11:02
-
10:53
-
10:41
-
10:26
-
10:19
-
10:04
-
10:00
-
09:43
-
09:22
-
09:06
-
08:56
-
08:49
-
08:33
-
08:16
-
08:12
-
07:52
-
07:25
-
07:07
-
06:55
-
06:43
-
06:00
-
05:34
-
05:00
-
04:00
-
03:00
-
02:00
تابعونا على فيسبوك
استغلال الأطفال في مخيمات تندوف يثير قلق منظمة دولية
أعربت منظمة "إليزكا ريليف" عن قلقها البالغ إزاء الانتهاكات الخطيرة التي يتعرض لها الأطفال في مخيمات تندوف ، مؤكدة أن بعضهم يُجبر على العمل في ظروف خطرة أو المشاركة في تدريبات عسكرية منذ سن مبكرة.
وقالت المؤسسة، ممثلة بسيدة شارلوت باما، في بيان رسمي أمام مجلس حقوق الإنسان، إن الأطفال في مخيمات اللاجئين بتندوف يُستغلون في أعمال خطرة، لا سيما في منجم غارة جبليت، تحت إشراف مشترك من السلطات الجزائرية وجبهة البوليساريو.
وأضافت أن الأطفال القصر، بعضهم لا يتجاوز 12 عاماً، يُجبرون على الانفصال عن أسرهم والخضوع لتدريبات عسكرية، والمشاركة في عروض مسلحة، مع تعرضهم لعقوبات قاسية في حال رفض الامتثال للأوامر.
وأشارت المؤسسة إلى أن أكثر من 8 آلاف طفل قد تم تجنيدهم بالفعل في المخيمات، بمشاركة مباشرة من السلطات الجزائرية، معتبرةً هذه الانتهاكات «جرائم ضد الإنسانية».
ودعت "إليزكا ريليف" السلطات الجزائرية إلى الضغط على جبهة البوليساريو للسماح بإجراء تحقيق مستقل من قبل الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بالأطفال والنزاعات المسلحة، كما ناشدت المجتمع الدولي التحرك لوقف كل أشكال استغلال الأطفال في المنطقة.