- 16:41هيئة سوق الرساميل تُؤشّر على بيع أسهم رونو
- 16:30الجزائر تتهم فرنسا بإحتلال شبه جزيرة بريتاني
- 16:02إحداث أزيد من 19 ألف مقاولة جديدة بالمملكة
- 15:40بوريطة يوضح مستجدات قضية اختفاء مغربي على متن باخرة إسبانية
- 15:21باريس سان جيرمان يتابع نجم الريال قضائيا ويطالبه بـ98 مليون يورو
- 15:13بعد الفوضى بليبيا عودة الأمن للعاصمة
- 15:02 الحسين رحيمي يُجاور شقيقه سفيان في العين الإماراتي
- 14:42شرطة بريطانيا توقف متورطا في حريق منزل رئيس رئيس الوزراء ستارمر
- 14:23انطلاق منتدى الإستثمار السعودي - الأمريكي
تابعونا على فيسبوك
لخليع: محطات القطارات بالمغرب هي قصور حقيقية في عصرنا الحديث
حضر محمد ربيع لخليع، المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية حفل إصدار كتاب بعنوان "حلم المحطات: مغامرة عالمية"الذي أشرفت على نشره مؤسسة منشورات الجنوب.
ويقدم الكتاب مجموعة منتقاة من أربع وخمسين محطة من بين الأجمل أو الأكثر رمزية في العالم.
وتم إنجاز المؤلف بالتعاون مع الاتحاد الدولي للسكك الحديدية، وأعضائه الممثلين في شركات السكك الحديدية من جميع مناطق العالم. وهو ينقل القارئ إلى القارات الخمس، لاكتشاف هذه الآثار التاريخية، شهود عصرنا، التي غالبا ما تعتبر مجرد توقف عبور بين قطارين.
وفي كلمة له بالمناسبة، أفاد محمد ربيع لخليع، المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية أنه منذ 15 سنة، تم تحديث المحطات، و لم تعد مجرد محطات توقف، بل باتت نماذج هندسة معمارية نابضة في قلب المدن. وبهذه الجماليات الطليعية وبوظائفها، تعلن عن طموحات قطاع السكك الحديدية والتحديات الرئيسية للغد. قبل
أن يتابع أنها أعمال أفضت إلى حلة جديدة أو إعادة تأهيل للمحطات، من طرف مهندسين معماريين موهوبين، يتم عبورها كل يوم من قبل الآلاف من الناس.
واستطرد لخليع بأن المكتب الوطني للسكك الحديدية ينجز محطات جديدة للقطار عالي السرعة في المغرب، من طرف مهندسين معماريين موهوبين يتم عبورها يوميا من قبل الآلاف من المسافرين، وهذه المحطات، التي تعتبر امتدادا وتوسّعا للمجال الحضري، هي قصور حقيقية في عصرنا الحديث.
هناك تلك التي شهدت تاريخا زاخرا بالأحداث يحمسنا، وهناك الفخمة الساحرة التي تبهرنا، وهناك تلك التي تسعدنا بأسلوبها ونمطها. محطات، رموز للسفر والحركة الدؤوبة، ومسرح لتلاقي آلاف الأشخاص، من كل الأعمار ومختلف الثقافات، حسب البلاغ الصحفي.
وعلى امتداد جميع الصفحات، كل محطة مختارة داخل مدينة، بلد أو قارة، تأخذ معها القارئ إلى لحظة من الجمال والإنسانية.
تعليقات (0)