- 18:20أولمبيك آسفي يعبر إلى نصف نهائي كأس العرش على حساب الاتحاد الوجدي
- 17:33شركة بريطانية تقاضي المغرب بسبب مشروع البوتاس
- 17:05214 مليون درهم لمكافحة الكلاب والقطط الضّالة
- 16:27أمن مراكش يوقف فرنسياً من أصل مالي
- 16:04طنجة.. توقيف مروج بحوزته أزيد من 3 كيلوجرام من الكوكايين
- 15:32حرمان الأطر من تمثيلية مجالس المجموعات الصحية يُسائل التهراوي
- 15:04143 مليار درهم هي ميزانية الحكومة للبرنامج الوطني للماء
- 14:37إسرائيل تكشف عن أسماء 9 قتلى من "علماء النووي" بإيران
- 14:05تبادل الاتهامات بين أغلبية الرباط و "اليسار"
تابعونا على فيسبوك
"لافارج هولسيم" وجامعة محمد السادس تتحالفان لتعزيز البحث والتطوير في صناعة البناء
أعلنت "لافارج هولسيم"، الفاعل الرئيسي في صناعة البناء، وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، الجامعة المتقدمة التي تركز على البحث وتحتل موقعًا بارزًا في الصناعة، عن اتفاق إطار تعاون يهدف إلى تعزيز البحث والتطوير.
وحسب تقرير توصلت "ولو" بنسخة منه تستهدف هذه الشراكة الشاملة العامة تطوير واختبار تقنيات وحلول مبتكرة تلبي احتياجات الطرفين، يتعلق الأمر بالتعاون على وجه الخصوص في تعزيز الممارسات المستدامة لتقليل أثر صناعة البناء على البيئة. ويتضمن ذلك استكشاف التقنيات الجديدة وإدارة الموارد بشكل فعّال، بما في ذلك تحليل دورة الحياة، والاقتصاد الدائري، وتحسين الكفاءة الطاقية، ومعالجة مياه الصرف الصحي.
وتسعة الشراكة أيضا، إلى دفع حدود الاستدامة في إنتاج الأسمنت، مع استكشاف حلول صديقة للبيئة. تشمل محاور هذا التعاون البحث عن مواد بناء مستدامة، وتقليل انبعاثات الكربون المرتبطة بإنتاج الأسمنت، وتطوير تقنيات مبتكرة لتعزيز البناء البيئي.
وتشمل اتفاقية الشراكة أيضًا، تقديم الخبرة والاستشارات لتكييف برامج التدريب مع تطورات الصناعة، مما يضمن تأهيل أفضل للخريجين لمتطلبات القطاع.
وقال جوزيه أنطونيو بريمو، المدير العام لشركة "لافارج هولسيم"، إن "هذا التعاون يبرز في المساهمة في تطوير حلول وتقنيات البناء المستدام وتشجيع البحث العلمي خاصة في مجالات تسويق المنتجات الصناعية والاقتصاد الدائري".
ومن جهته، قال هشام الحبتي، رئيس جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية: "تعكس هذه الشراكة التزام الجامعة بتعزيز الابتكار لصالح التحضر المستدام. هدفنا هو إدخال ممارسات مبتكرة، مستندة إلى البحث العلمي، لتسهيل الانتقال إلى أساليب أكثر احترامًا للبيئة".
ويأتي هذا التعاون في سياق يلعب فيه البحث العلمي والتقني دورًا حاسمًا كركيزة استراتيجية لتحفيز وتنشيط التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المغرب.
تعليقات (0)