- 18:25بوريطة يتباحث مع رئيس لجنة الخارجية بالبرلمان الغاني
- 18:15ابتدائية مراكش تتابع "مول الحوت" في حالة سراح
- 18:04حكيمي والعيناوي يزينان تشكيلة الموسم المثالية للدوري الفرنسي
- 17:40تأجيل جديد في محاكمة المتهمين بقتل بدر
- 17:23بمشاركة المغرب.. انطلاق أعمال جمعية الصحة العالمية
- 17:04الجزائر.. دعوات لبناء الملاجئ استعدادا "للتعبئة العامة"
- 16:23البرلمان المغربي يحتضن اجتماع لجنة الإتحاد البرلماني الأفريقي
- 16:04المغرب ثاني أكثر الجنسيات تسجيلا للأهداف في الدوري الفرنسي
- 15:26شركة سويدية تظفر بعقد لتوريد محطة للهيدروجين بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تستنجد بالاستخبارات المغربية من أجل تأمين أولمبياد باريس 2024
استعانت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية بالعاصمة الفرنسية بباريس بخدمات الاستخبارات المغربية، للمساعدة في التصدي للإرهاب الذي يستهدف الحدث الرياضي الأبرز في العالم.
وتعد الألعاب الأولمبية هدفًا رئيسيًا للمنظمات الإرهابية، وتخشى السلطات الفرنسية من هجمات إرهابية قد تُعيق سيرورة الحدث الرياضي.
وترى فرنسا في المغرب شريكًا استراتيجيًا في مجال مكافحة الإرهاب، وذلك بفضل خبرة أجهزة المخابرات المغربية وكفاءتها في هذا المجال.
وتتوفر الاستخبارات المغربية على قاعدة بيانات ضخمة تضم معلومات عن المتطرفين والإرهابيين، مما سيساعد فرنسا في تأمين الألعاب الأولمبية.
وتعيش فرنسا حالة من اليقظة القصوى مع اقتراب موعد انطلاق الألعاب الأولمبية، وتعمل أجهزة المخابرات الفرنسية على مراقبة جميع الوافدين إلى باريس.
وتجرى تحقيقات دقيقة حول جميع الأشخاص المرتبطين بالألعاب الأولمبية، بما في ذلك المشجعين والعاملين والمتطوعين.
ويخشى الأمن الفرنسي من أن تؤدي الحرب في غزة إلى زيادة حدة التوتر، مما قد يشكل خطرا على الألعاب الأولمبية.
ويبذل جهد كبير لتأمين الألعاب الأولمبية، وتعمل جميع الأجهزة الأمنية الفرنسية على ضمان سلامة الحدث الرياضي. حيث تُتعاون فرنسا مع العديد من الدول، بما في ذلك المغرب، لضمان أمن الألعاب الأولمبية.
ومن المتوقع أن يشارك عدد كبير من المغاربة في الألعاب الأولمبية، سواء كمشجعين أو كعاملين أو كمتطوعين.
وتواجه فرنسا تحديات أمنية كبيرة في ظل استمرار التهديدات الإرهابية، لكنها تعمل على ضمان سلامة الألعاب الأولمبية من خلال التعاون الدولي وزيادة اليقظة.
تعليقات (0)