- 11:15إحباط محاولة إغراق الفنيدق ب"القرقوبي"
- 10:44سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشا
- 10:38غزة: 1500 فقدوا البصر في حرب الإبادة
- 10:18المغرب يواجه سيراليون بطموح التأهل إلى المونديال والاقتراب من اللقب
- 09:55إحتقان غير مسبوق تشهده مخيمات تندوف
- 09:00توقيف بحارة مغاربة بتهمة تهريب مهاجرين إلى سبتة
- 08:33الهند تتهم باكستان بخرق قرار وقف إطلاق النار
- 08:02فاجعة فاس تصل البرلمان
- 07:30فوضى المكملات الغذائية تحرج وزير الصحة
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تبرئ وزير داخليتها من خلافها مع الجزائر
سارعت السلطات الفرنسية إلى الدفاع عن وزير داخلتها، برونو روتايو، في مواجهة الاتهامات التي وجهتها السلطات الجزائرية بشأن دوره في تصعيد التوترات بين البلدين.
وبدأت الأزمة الدبلوماسية بين باريس والجزائر بعد توقيف موظف قنصلي جزائري في باريس، بتهمة ارتباطه بقضية اختطاف "المارق أمير بوخرص"، مما أشعل فتيل الخلافات بين الدولتين اللتين كانتا قد اتفقتا مؤخرًا على تخطي الخلافات وفتح صفحة جديدة. لكن سرعان ما تجددت الأزمات، لتصل إلى حد طرد الجزائر لـ 12 موظفًا من السفارة الفرنسية والقنصليات، يتبعون وزارة الداخلية الفرنسية.
في هذا السياق، أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن برونو روتايو ليس له علاقة بالقرار القضائي المتعلق بالقضية، لافتًا إلى استقلالية القضاء الفرنسي. وأوضح في تصريحات لإذاعة "فرانس إنتر" أن السلطات الجزائرية اختارت التصعيد، معتبرًا قرار طرد الموظفين الفرنسيين "مؤسفًا" وأنه لن يمر دون تبعات.
وأضاف الوزير الفرنسي أن الموظف القنصلي الجزائري المتهم في فرنسا يرتبط بقضايا إرهابية، وفقًا لما أفادت به النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب. وأشار إلى أن فرنسا كانت قد تلقت ضمانات من الجزائر خلال زيارة روتايو الأخيرة إلى الجزائر في السادس من أبريل، إلا أن الجزائر اختارت بشكل مفاجئ طرد الدبلوماسيين الفرنسيين بعد أن قامت العدالة الفرنسية بتوقيف ثلاثة جزائريين الأسبوع الماضي.
تعليقات (0)