- 11:03سوء الأحوال الجوية يغلق ميناء الحسيمة
- 10:42تقرير: الشباب المغربي لا يشعر بالانتماء
- 10:34إيداع عون سلطة سجن مراكش بتهمة النصب والاحتيال
- 10:22الرصاص لتوقيف مُرتكب حادثة سير مع الفرار بالسمارة
- 10:05إنتر يفقد صدارة الدوري الإيطالي
- 09:47ارتفاع كبير في صادرات كتاكيت اللحم
- 09:32الإتحاد الأوروبي يعتزم مضاعفة استثماراته في المغرب تزامناً مع المونديال
- 09:11الجفاف يدفع المغرب لري مليون هكتار لإنتاج الحبوب
- 08:43وزير التجارة الفنلندي يقود بعثة اقتصادية إلى المغرب
تابعونا على فيسبوك
عشرون عاما على كارثة تسونامي
تحيي عدة دول آسيوية الخميس ذكرى أكثر من 220 ألف شخص لقوا مصرعهم جراء أمواج تسونامي المحيط الهندي التي اجتاحت المنطقة في 26 ديسمبر 2004. وبعد عقدين من الزمن على الكارثة يستعرض هذا التقرير كيف أدى غياب وسائل التواصل الاجتماعي حينها إلى تأخير الاستجابة، مقارنة بدورها المحوري اليوم في تسريع عمليات الإنقاذ وكيفية استغلالها في الاستجابة للكوارث وإنقاذ الأرواح.
واجتاحت أمواج تسونامي المحيط الهندي في 26 ديسمبر 2004، مسببة خسائر بشرية فادحة تجاوزت 226 ألف شخص وفق قاعدة بيانات الكوارث العالمية. الزلزال الذي بلغت قوته 9.1 درجة قبالة سواحل إندونيسيا تسبب في سلسلة أمواج ضربت مناطق ساحلية في 14 دولة، من إندونيسيا إلى الصومال.
وفي هذه الذكرى، نظمت الدول المتضررة فعاليات مختلفة لتكريم الضحايا والتأكيد على أهمية الدروس المستفادة من الكارثة.
ففي إندونيسيا، التي تكبدت أعلى حصيلة للضحايا بأكثر من 160 ألف شخص، دوت صفارات الإنذار في مسجد بيت الرحمن الكبير بإقليم آتشيه لمدة ثلاث دقائق تخليداً للذكرى. تلا ذلك إقامة صلاة جماعية وزيارات للمقابر الجماعية.
وفي سريلانكا، التي فقدت أكثر من 35 ألف شخص، ستقام فعاليات دينية متعددة الطوائف، أما في تايلاند، التي فقدت أكثر من خمسة آلاف شخص، نصفهم من السياح الأجانب، فمن المتوقع إقامة اضاءة شموع غير رسمية مصاحبة لحفل تذكاري تنظمه الحكومة.
تعليقات (0)