- 01:32تود هاينز رئيسًا للجنة تحكيم مهرجان برلين السينمائي في دورته الـ75
- 01:29الاتحاد الدولي يضع العصبة الاحترافية في مأزق بسبب تزامن البطولة مع كأس العالم للأندية
- 01:23زاكورة تحتضن الدورة الـ12 للمهرجان الدولي العربي الإفريقي للفيلم الوثائقي
- 20:59المنتخب الوطني يكتسح الغابون بخماسية في تصفيات أمم افريقيا
- 20:40مصرع 157 عسكريا جزائريا وعناصر من البوليساريو في سقوط طائرة عسكرية بالجزائر
- 20:31الدوري الفرنسي... هبوط بطل فرنسا إلى القسم الثاني
- 20:23فان نيستلروي يودّع مانشستر يونايتد برسالة مؤثرة
- 19:59بالأغلبية.. مجلس النواب يصادق على مشروع قانون مالية 2025
- 19:44المغرب يُسجّل 3 إصابات جديدة بكورونا
تابعونا على فيسبوك
صحف نهاية الأسبوع...الجائحة تفضح شبكات لنهب التبرعات...و3 شروط لإنهاء الحجر
الصباح
الجائحة تفضح شبكات لنهب التبرعات
انتشرت الصفحات المطالبة بجمع التبرعات على مواقع التواصل الاجتماعي لمساعدة الأسر الفقيرة، وتطوع عدد من الأشخاص من أجل جمع الهبات من المحسنين والتكفل بتوزيعها على المحتاجين، ويفضل آخرون جمع أموال، واقتناء مواد غذائية وتوزيعها على الأسر المعوزة.
واستغل آخرون جائحة كورونا من أجل تحقيق مكاسب ذاتية على حساب الآخرين، إذ يتصلون ببعض مديري الشركات ومحسنين لحثهم على التبرع لفائدة أسر تضررت من تداعيات كورونا، ويتم جمع مبالغ هامة، يستفيدون من الجزء الأكبر منها، ويخصصون الباقي لاقتناء بعض المواد الغذائية وتوزيعها على الفقراء، مع تصوير مشاهد فيديو، لتأكيد أن التبرعات تصل إلى المعنيين بها، ويتم استخدام هذه اللقطات المصورة لحث محسنين آخرين وأثرياء على المساهمة في حملات لجمع التبرعات.
وأفادت مصادر أن وزارة الداخلية تترصد الأشخاص الذين يتلاعبون بالأموال التي يتم تجميعها بغاية مساعدة الفقراء، ويتم تحويلها لمنفعة شخصية، إذ حثت الولاة والعمال على ضرورة التحقق من هوية الأشخاص الذين يشرفون على جمع التبرعات، والتأكد من مدى توفرهم على ترخيص لالتماس الإحسان العمومي، الذي يخضع لمسطرة خاصة، ويمنع على أي جهة لا تتوفر على الترخيص جمع تبرعات أو تنظيم تظاهرات، الغرض منها تجميع موارد مالية بهدف مساعدة المحتاجين.
الأطباء والممرضون خارج الوظيفة العمومية
لمح خالد أبت الطالب، وزير الصحة، أول أمس (الخميس)، إلى تغييرات مهمة ستطول القطاع الصحي ووضعية الأطباء والممرضين والتقنيين، مباشرة بعد انتهاء جائحة كورونا، منوها بالمجهودات الكبيرة والاستثنائية التي قام بها جنود الصف الأول في مواجهة الوباء.
وقال وزير الصحة، في جواب عن سؤال مواطنين خلال تدخله بالقناة الثانية، إن ما بعد كورونا، لن يكون كما كان قبلها، في ما يتعلق بالمنظومة الصحية، دون أن يسترسل في التفاصيل، بينما قالت مصادر إن الأمر يتعلق بتغييرات جذرية ستطول الوضعية المهنية والقانونية والمالية للأطباء والمهنيين.
وأوضحت المصادر نفسها أن الوزارة تتدارس، بجدية، نظاما وظيفيا خاصا بالأطباء والممرضين يتضمن عددا من التحفيزات المهنية والمالية الجديدة، خارج نظام الوظيفة القانونية، ويحظى فيه مهنيو القطاع بامتيازات ترقى إلى مستوى التضحيات الجسام التي يقومون بها.
3 شروط لإنهاء الحجر
أكـد وزيــر الصحة، خالد آيــت الــطــالــب، أول أمـــس الــخــمــيــس، أن قــــرار رفـــع حــالــة الــطــوارئ الصحية بالمملكة رهـين بــنــزول مــؤشــر انتشار الفيروس لمدة زمنية ممتدة لأسبوعين.
وقـــال آيــت الــطــالــب، الـــذي حــل ضــيــفــا على بــرنــامــج »أســئــلــة كـــورونـــا«، الـــذي تــبــثــه الــقــنــاة الثانية، إنــه يجب توفر ثلاثة شــروط للتحدث عن قرار رفع الطوارئ الصحية الجارية بالمملكة منذ 20 مارس الماضي وحتى 20 ماي الجاري، أولـــهـــا نـــــزول مــؤشــر انــتــشــار الـــفـــيـــروس، كــمــا هــو مــحــدد فــي ضــابــط عــلــمــي إر صــفــر، الــذي يرصد نسبة توالد الفيروس، موضحا أن هذا المؤشر يجب أن ينخفض إلى أقل من واحد لمدة زمنية تمتد لأسبوعين، أي تراجع عــدد الأفــراد الذين تنتقل إليهم العدوى من شخص مصاب بالفيروس.
وتابع أن الشرطين الآخرين يتمثلان فــي انــخــفــاض عــدد المــصــابـين الــجــدد، وتــراجــع نسبة الحالات الإيجابية عند تعميم الاختبارات على الأشخاص المخالطين.
وفـــي المــقــابــل يـــرى آيـــت الــطــالــب أن الأمـــور متحكم فيها، ومستقرة حسب الجهات، مشيدا باستراتيجية مــحــاربــة فــيــروس كــورونــا، التي التزمت بتوجيهات الملك وحكمته، إذ تم اتخاذ الــتــدابــيــر والإجـــــــــــراء ات فـــي الـــوقـــت المناسـب، مــســتـرســلا أن جميع المواطنين والمــتــدخــلــين تــابــعــوا عــمــل اللجان، الـتي أنــشــئــت للتصدي لفيروس كورونا المستجد، منها لجنة القيادة، لــجــنــة الــيــقــظــة ولــجــان الأمـــــن، ولــجــنــة الــرصــد الوبائي والجيش والداخلية والسلطات المحلية ووزارات الصحة والتجارة والاقتصاد.
المغرب أول المستفيدين من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار
كشفـت ماري ألكسندرا فايو-لابوري، المديرة المـكلفة بالمغرب لدى البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، أن المــغـرب يعد أول بلد يستفيد مــن غلاف التضامن الذي أطلقه البنك.
وأوضــحــت لابــوري فــي حديث لوكالة المــغــرب العربي للأنباء، أن مجموعة البنك المــغــربــي للتجارة الخارجية بــنــك أوف أفــريــكــا، كــانــت أول زبــون منحناه، الأســبــوع المــاضــي، حزمة مالية بقيمة 145مليون يــورو، مبرزة أنــه اعتبارا من منتصف شهر مــارس الماضي، كان البنك الأوروبــي لإعــادة الإعمار والتنمية أول جهة مانحة للأموال تطلق غلافا للتضامن بقيمة مليار يــورو في جميع أنحاء العالم.
وأبرزت أن هذه الحزمة تتوخى تحقيق ثلاثة أهداف تهم الاستمرار في دعم شريكنا البنكي لمــدة طويلة وســيــولــة الــبــنــك، ودعــم الاقــتــصــاد الحقيقي لضمان مرونة معينة للمقاولات الصغرى والمتوسطة، وزيادة الخط الذي يشجع التجارة الدولية لدعم الواردات والصادرات المغربية، التي تمر حاليا من فترة أزمة.
والاستجابة الثانية للمغرب، تقول المتحدثة ذاتها، تتمثل في الدعم التقني للمقاولات الصغرى والمتوسطة الذي يموله الاتحاد الأوروبي.
وأشارت المسؤولة إلى أنه لهذه الغاية، سيطلق البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، نــدوات للتكوين عبر الشبكة العنكبوتية، أولها، يتعلق بالتكوين في مجال التسويق الرقمي، ويستهدف رئيسات المقاولات، وكذا في القريب العاجل حول القطاع الصحي.
رسالة الأمة
طنجة...إحداث أول مختبر بالجهة للكشف عن كوفيد - 19
أكدت مصادر مطلعة ل"رسالة الأمة" أنه تم إحداث مختبر خاص بالتحاليل المخبرية المتعلقة بالكشف عن مرض «كوفيد-19»، الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، ليكون أول مختبر من نوعه على مستوى جهة طنجة تطوان الحسيمة، التي سجلت فيها 575 حالة إصابة بالوباء لحد الآن.
وأوضحت المصادر ذاتها، أنه من المرجح أن يشرع المختبر الذي احتضنه المركز الجهوي للأنكولوجيا أحمد بن زايد آل نهيان لعلاج السرطان، الواقع بمدخل المدينة الغربي على مشارف جماعة كزناية، في إجراء أولى التحاليل المخبرية للعينات التي تم تجميعها، ابتداء من أول أمس الخميس.
وحسب نفس المصادر، فقد جاء إحداث هذا المختبر الذي تم تجهيزه بأحدث المعدات والتجهيزات الطبية، والموارد البشرية المؤهلة اللازمة، بغرض تعزيز العرض الصحي بالجهة والرفع من وتيرة إجراء التحاليل المخبرية الخاصة بالكشف عن فيروس «كورونا» المستجد، وتقليص مدة ظهور النتائج من يومين إلى أربع ساعات فقط، وهو ما من شأنه أن يساهم في محاصرة الوباء، ومنع انتشاره بطريقة ناجعة وفعالة.