- 01:32تود هاينز رئيسًا للجنة تحكيم مهرجان برلين السينمائي في دورته الـ75
- 01:29الاتحاد الدولي يضع العصبة الاحترافية في مأزق بسبب تزامن البطولة مع كأس العالم للأندية
- 01:23زاكورة تحتضن الدورة الـ12 للمهرجان الدولي العربي الإفريقي للفيلم الوثائقي
- 20:59المنتخب الوطني يكتسح الغابون بخماسية في تصفيات أمم افريقيا
- 20:40مصرع 157 عسكريا جزائريا وعناصر من البوليساريو في سقوط طائرة عسكرية بالجزائر
- 20:31الدوري الفرنسي... هبوط بطل فرنسا إلى القسم الثاني
- 20:23فان نيستلروي يودّع مانشستر يونايتد برسالة مؤثرة
- 19:59بالأغلبية.. مجلس النواب يصادق على مشروع قانون مالية 2025
- 19:44المغرب يُسجّل 3 إصابات جديدة بكورونا
تابعونا على فيسبوك
صحف الجمعة...تمديد ثالث لأسبوعين...ومدريد تعلق عملية مرحبا بتشاور مع الرباط
أخبار اليوم
الحجر الصحي يرخي بظلاله على مبيعات السكن
كشفت شركات الإنعاش العقاري المدرجة ببورصة الدار البيضاء عن أولى خسائرها للفصل الأول الناتجة عن تطبيق تدابير الحجر الصحي بسبب تفشي فيروس كورونا بداية من منتصف شهر مارس، وهي الخسائر الطفيفة التي يرتقب أن تزيد بشكل أعمق خلال الفصل الثاني حيث امتد الحجر الصحي على مدى شهري أبريل وماي وقرابة النصف الأول من شهر يونيو مجموعة "فضاءات السعادة" كانت الأكثر تأثرا خال الفصل الأول وهكذا كشفت مجموعة الضحی للإنعاش العقاري عن تسجيل تراجع طفيف في المبيعات القبلية، حيث جرى تسجيل بيع 1819 وحدة خلال الفصل الأول من سنة 2020.
وتتوزع هذه المبيعات على 1492 وحدة للسكن الاقتصادي والمتوسط و327 وحدة للسكن الراقي، مقابل 1865 وحدة في الفصل الأول من 2019، ضمنها 1605 وحدة للسكن الاقتصادي والمتوسطة و260 وحدة للسكن الراقي. وقالت المجموعة في تحليلها لهذا التراجع إن المبيعات القبلية سجلت شبه استقرار بفضل نمو المبيعات في دول إفريقيا الغربية التي عوضت جزئيا التراجع المسجل في المبيعات القبلية على الصعيد الوطني المجموعة أضافت أنه على صعيد الإنتاج بلغت الوحدات في طور الإنجاز خلال الفصل الأول 3900 وحدة، ضمنها 30 في المائة من الوحدات في دول إفريقيا الغربية.
على صعيد رقم المعاملات تقول المجموعة في بيان أدائها إنه استقر عند حدود 318 مليون درهم مقابل 304 مليون درهم قبل سنة، كما جرى تسجيل خفض للديون من 5، 2 مليار درهم عند نهاية دجنبر الماضي إلى 5. 0 مليار درهم نهاية مارس.
المغرب سينتج 10 ألاف طقم فحص لـ« كورونا» في يونيو
بعد حصولها على مصادقة كل من المصالح المختصة بجهازي القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي، فضلا عن مؤسسة باستور بباريس، تستعد المؤسسة المغربية للعلوم المتقدمة والإبداع والبحث العلمي ( (MAScIR، وبحلول نهاية الشهر الجاري، لإنتاج أزيد من 10 آلاف طقم تشخيصي خاص بالكشف عن فيروس کورونا المستجد.
وأكد المسؤولون في المؤسسة البحثية الكائنة مقرها بالعاصمة الرباط، أول أمس الأربعاء في ندوة رقمية عقدت للكشف عن المعطيات التقنية بخصوص تصمیم وتطوير الطقم التشخيصي لفيروس "كوفيد19 "، أن (MAScIR) سترفع من قدرتها الإنتاجية لهذا الطقم ابتداء من نهاية الشهر الجاري، لتبلغ 10 آلاف طقم (KIT) في متم بداية شهر يوليوز، ما من شأنه أن يلبي احتياجات السوق المغربية ويحقق الاكتفاء الوطني.
الطقم التشخيصي للفحص المخبري "كوفيد19 "، الحامل " أيضا لوسم "صنع في المغرب"، وبحسب ما أورده مسؤولو المؤسسة البحثية، يتميز بخصائص محددة في درجة حساسيته ودقته العاليتين، كما تم التأكد من نجاعته بعد إخضاعه لسلسلة من عمليات التحقق في المراكز البيولوجية والفيروسية المرجعية على المستويين الوطني والدولي. ويضم الفريق المغربي الذي ابتكر وطور هذا الطقم المخبري، توفق ما كشفت عنه نوال الشرايبي، المديرة العامة للمؤسسة البحثية، كلا من البروفيسور عبد العظيم مومن، بصفته مدير المشروع مؤسس مدير علمي للمقاولة الناشئة " Molding"، وحسن آیت بنحسو، وزينب قمیشو، وإيمان عبدلاوي، وهشام الهادي، وحسن الصفريوي. وخضع هذا الطقم المخبري بحسب ما أوضحته الشرايبي، لعشرات من التجارب السريرية بالمراكز البيولوجية والفيروسية المرجعية، على عينة من الحالات المصابة بفيروس "كوفيد19" والبالغ عددهم 450 حالة، ذلك قبل أن يصل إلى مرحلة الموافقة واعتماده من طرف مديرية الأدوية والصيدلة بوزارة الصحة، قبيل الانتقال إلى مرحلتي الإنتاج والتسويق الوطني، الذي ما سيتحقق الاكتفاء الوطني حتى سيتم تصديره إلى دول أخرى إفريقية وأوروبية.
الصباح
تمديد ثالث لأسبوعين
تحسم الحكومة، الاثنين المقبل، في قرار تمديد سريان مفعول الحجر الصحي لمدة إضافية، على بعد 24 ساعة من انتهاء الفترة الثالثة، التي بدأت في 20 ماي الماضي، وتنتهي الأربعاء المقبل في الساعة السادسة مساء.
ويوافق قرار الحكومة أغلب القراء ات التي مازالت تحذر من موجة ثانية، أكثر شراسة، من تفشي فيروس كورونا، في حال السماح للمواطنين بالتنقل المكثف، ما بعد 10 يونيو الجاري، وعودة الأنشطة الاجتماعية والتجارية والصناعية إلى وتيرتها العادية، ما قبل 20 مارس الماضي، الذي تزامن مع الإعلان عن حالة الطوارئ الصحية في المغرب.
وتتجه التوقعات الأولية، المنسجمة مع بيانات الحالة الوبائية الراهنة، إلى إقرار تمديد ثالث في الحجر الصحي على أغلب المواطنين غير المرتبطين بدورات الإنتاج والاقتصاد، خصوصا بالنسبة إلى التلاميذ والطلبة الملتزمين بمتابعة دروسهم عن بعد، إلى حين موعد العطلة الصيفية، ثم بعض الأشخاص الذين يعانون الهشاشة، مثل كبار السن والأشخاص الحاملين لأمراض مزمنة، باعتبارهم الأكثر عرضة للإصابة.
وحسب التوقعات نفسها، فإن التمديد الثالث يمتد إلى أسبوعين إضافيين، وهي المدة نفسها التي سيسمح فيها لمؤشر العدد الأساسي لانتشار العدوى (R0) بالاستقرار، في حال تسجيل عدد منخفض يتراوح بين 0.5 و0.7. وتعتبر أطراف في الحكومة الإبقاء على الحجر الصحي لمدة لا تقل عن أسبوعين، ضرورة حتمية للتحكم الكلي في الوضعية الوبائية وتفادي المفاجآت.
ورغم المؤشرات الإيجابية التي ميزت الحالة الوبائية في الأسبوعين الأخيرين، خصوصا ما يتعلق بتسجيل أعداد ضعيفة من الإصابات اليومية وارتفاع عدد حالات الشفاء (بمعدل 250 حالة يوميا)، وانخفاض ملحوظ في نسبة الوفيات (الفتك)، فإن ذلك لا يبعث أي إشارات مطمئنة إلى لجان اليقظة والرصد الوبائي واللجان العلمية والتقنية، التي تنظر إلى الأمور من زاوية مختلفة، ومازال عدد من أعضائها يتخوفون من عودة قوية للفيروس في حال الخروج المبكر لمواطنين من منازلهم ورفع كلي للحجر الصحي.
في مقابل التشديد في الحجر الصحي للحفاظ على مكتسبات المراحل السابقة وتثمينها، تدافع أطراف أخرى في الحكومة عن الاكتفاء بفترتين للتمديد، مع مواكبة الرفع التدريجي وعودة الأنشطة، بعدد من الإجراءات الصارمة للتعايش مع الفيروس في الفضاءات العامة والمراكز التجارية والأسواق الكبرى والوحدات الصناعية والإدارات.
أزمات الرجاء نقرب الزيات من الاستقالة
بات جواد الزيات، رئيس الرجاء الرياضي، في وضع لا يحسد عليه، جعله يهدد بالاستقالة من منصبه، إذا لم تلتف كل مكونات الفريق الأخضر حول مشروعه في المستقبل القريب.
وأكدت مصادر مطلعة لـ “الصباح” أن الأزمات التي عرفها البيت الرجاوي، في الفترة الأخيرة، جعلت الرئيس يشهر ورقة الاستقالة، إذا استمر الحال على ما هو عليه، خاصة بعدما تفجرت قضية محاسبة محمد بودريقة، الرئيس الأسبق للفريق، بسبب تصريحات اعتبرت مسيئة، في تسجيل صوتي مسرب.
وحاول الزيات، خلال الأيام الماضية، الدفع في اتجاه عقد اجتماع للمنخرطين، لاستصدار قرار بخصوص رفض بودريقة المثول أمام اللجنة التأديبية، وهو الأمر الذي عارضه بعض المنخرطين والمسؤولين، بمبرر أنه يحدث شرخا داخل البيت الرجاوي، معتبرين أن الوقت غير مناسب لمثل هذه الخلافات.
واعتبر الزيات أن رفض البعض معاقبة بودريقة “تمرد” على إدارة النادي وقانونه الداخلي، معبرا عن رفضه ذلك.
وحاولت إدارة الرجاء، بكل الطرق، استدعاء بودريقة للمثول أمام اللجنة التأديبية، غير أن الرئيس الأسبق رفض ذلك، واعتبر أن الوقت غير مناسب بحكم تدابير الحجر الصحي، وأن عقد جلسة استماع عن بعد لا تتماثل مع قانون الفريق الداخلي، الذي يصر على حضور المعني بالأمر شخصيا للإدلاء بأقواله.
رسالة الأمة
مدريد تعلق عملية «مرحبا بتشاور مع الرباط
كشفت صحيفة "إلبيريوديكو"، أن السلطات الإسبانية وبتشاور واتفاق مع المغرب، لن تسمح لحوالي 33 مليون مغترب مغربي من عبور التراب الإسباني هذا الصيف، للتوجه صوب بلدهم الأصلي لقضاء العطلة الصيفية بسبب تداعيات جائحة فيروس "كورونا المستجد المسبب المرض کوفيد 19، استنادا إلى مصادرها المشرفة على عملية العبور باسو دیل استرینو" السنوية والتي تنطلق كل ستة ابتداء من 15 يونيو، وكشفت الصحيفة ذاتها، أن الخبراء يعترفون بصعوبة تنظيم عملية استقبال المهاجرين الاعتيادية في ظل وجود مجموعة كبيرة من المسافرين الذين يصعب التأكد خلوهم من الفيروس التاجي، مشيرة إلى أن العبور سیکون مستحيلا قبل نهاية شهر غشت القادم، إذ بتطب الأمر جهودا مضاعفة لتوفير الأمن والمراقبة الصحية اللازمة، مستدركة أن عملية عبور 2020، يتم التحضير لها بالتنسيق مع السلطات المغربية وذكرت الصحيفة نفسها بتصريحات الأمينة العامة لوزارة النقل الإسبانية التي قالت "إن هناك شكوكا كبيرة حول كيفية تنظيم عملية عبور 2020"، علما أنه وقبل ذلك بعشرة أيام، أعلن المفوض الرئيس بالشرطة الوطنية خوسي أنطونيو غارنيا مولينا "أن إمكانية تنظيم العملية في هذا الصيف غير ممكنة" وتروم عملية العبور "مرحبا" التي تسهر على تنظيمها السلطات المغربية ومؤسسة محمد الخامس للتضامن، لتسهيل عبور الآلاف من الجالية المغربية التي تعود إلى المغرب في فصل الصيف لفضاء عطلتها في أرض الوطن، ثم تعود إلى بلدان الإقامة في اوروبا ويعبر سنويا بين إسبانيا والمغرب من أفراد الجالية المغربية أكثر من 3 ملايين مهاجر مغربي، وهو ما يجعل حركة العبور بمضيق جبل طارئ حركة دؤوبة ونشيطة تتطلب تنسيقا وثيقا بين السلطات المغربية ونظيرتها الإسبانية وفي الفترات العادية، تقوم السلطات الإسبانية ونظيرتها المغربية بعقد عدة لقاء ات تحضيرية مسبقة، من أجل دراسة ومناقشة الإجراء ات التي سيتم اتخاذها في كل عملية "مرحبا جديدة، إلا أن ظروف الوباء الحالية تعقد من عقد أي لقاء بين الطرفين وفي حالة ما إذا استمرت جائحة الفيروس الناجي في الانتشار، سواء في المغرب أو إسبانيا، فإن العملية المذكورة مهددة بالإلغاء كليا، خشية وقوع كارثة إنسانية جراء التنقل بين البلدين وما يحمل ذلك من مخاطر نتيجة انتقال العدوى في صفوف المسافرين.