- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
تابعونا على فيسبوك
شغيلة الجماعات الترابية تختار النزول للشارع
قررت شغيلة الجماعات الترابية، بزعامة التنسيق النقابي الرباعي، تنظيم مسيرة وطنية يوم الأربعاء القادم 24 من الشهر الجاري، تنطلق من أمام مجلس النواب متجهة نحو وزارة الداخلية عبر شارع محمد الخامس، وتتزامن مع إضراب وطني شامل عن العمل يومي 23 و24 و25 من إبريل 2024.
وأوضحت النقابات الجماعية الأربع في بيان صادر عنها، أن هذه الإضرابات تأتي احتجاجا على تجاهل وزير الداخلية عبد الوفي لفتيت لفتح حوار اجتماعي مع النقابات التي تمثل الجماعات بشكل رئيسي، في الوقت الذي يشهد فيه استئناف الحوار الاجتماعي على المستوى المركزي والقطاعي، مما يثير تساؤلات كبيرة.
كما أثارت جماعات الترابية في بيانها سؤالا ملحا: “هل قطاع الجماعات الترابية غير معنى بالسياسة الحكومية في مجال الحوار الاجتماعي؟ أم الموظفات والموظفين والعاملات، والعاملين بالقطاع لا يتمتعون بكامل حقوق المواطنة؟”.
وأكد التنسيق النقابي الرباعي للجماعات الترابية أن وزارة الداخلية بموقفها هذا تظهر عدم اكتراثها لاحتجاجات العمال وصرخاتهم، وتجاهلها للأوضاع المتوترة في القطاع، وترغب في إسكاتهم وقبول الأوضاع كما هي.
وأضاف البيان المشترك نفسه أن الجماعات الترابية بقيادة التنسيق النقابي الرباعي، اختارت الدفاع عن كرامتها ورفض الذل والاستبداد في القطاع بأي ثمن، معتبرة المسيرة صرخة قوية في الرباط من أجل حل المشاكل الإدارية العالقة، وإصلاح نظام أساسي يحفز على التقدم.
كما طالب التنسيق النقابي الرباعي في ختام بيانه بالاستجابة لمطالب جميع الفئات العاملة، واتخاذ التدابير اللازمة لتحفيزهم وإعادة إحياء القطاع، مطالبا أيضا بعقد حوار قطاعي فعال يؤدي إلى تغيير جذري ونوعي في الوضع الحالي للقطاع.
تعليقات (0)