- 23:12تفكيك مستودع خمور غير مرخص وضبط أزيد من 2000 قنينة
- 22:03المنتخب الوطني يهزم تونس بثنائية استعدادا لكان المغرب
- 21:42بايتاس يعترض على تبليغ الجمعيات عن الفساد
- 21:18بلاغ هام من وزارة التربية الوطنية يخص المنح المدرسية
- 20:59إنزكان.. مواطنون "مشردون" قبيل العيد بسبب النقل
- 20:35أوقاف طنجة تكشف عن أماكن وتوقيت إقامة صلاة عيد الأضحى
- 20:13توقف جزئي في ترامواي البيضاء صباح العيد
- 19:53سحب مياه معدنية شهيرة بأمريكا لهذا السبب
- 19:32“الفساد الجامعي" يدفع نقابة للتعليم العالي للتصعيد
تابعونا على فيسبوك
شرم الشيخ.. الدرهم تشدد على أهمية التوقيع على اتفاقية التبادل الحر القارية
أكدت رقية الدرهم، كاتبة الدولة لدى وزير الصناعة والإستثمار والتجارة والإقتصاد الرقمي المكلفة بالتجارة الخارجية، خلال مشاركتها في إحدى جلسات "منتدى إفريقيا 2018" بمدينة شرم الشيخ يومي 8-9 دجنبر، أن إصرار الدول الإفريقية على التوقيع على الإتفاق الإطار لمنطقة التبادل الحر القارية الإفريقية، خطوة واعدة نحو المستقبل يتعين دعهما.
وقالت الدرهم، إنه في ظل المعوقات البنيوية التي تعترض النمو الإقتصادي بدول القارة و تنافسيتها، والتوجه المتصاعد لسياسة الحمائية، تأتي اتفاقية التبادل الحر لتشكل خطوة واعدة لمستقبل التجارة البينية الإفريقية تستحق الدعم والمساندة. موضحة أن هذه الخطوة يجب دعمها بمسار تفاوضي شامل وتحرير تدريجي يشجع على تكامل سلاسل القيمة الإقليمية والقارية، من أجل رؤية الشركات الإفريقية ضمن لائحة فورتشن غلوبل 500.
وأشارت كاتبة الدولة، إلى أن القارة الإفريقية تعتبر آخر ملجأ للإقتصاد العالمي، بما تتيحه من إمكانات واعدة للتنمية المستدامة. مضيفة أن القارة الإفريقية تسجل، رغم ضعف توافد الإستثمارات المباشرة، تنامي قطاعات اقتصادية غير معتمدة على الثروات الطبيعية، وأعلى عائد إستثماري مقارنة بباقي مناطق العالم بما فيها الدول الآسيوية النامية. مستعرضة رؤية المملكة المغربية حول التنمية الاقتصادية على المستوى الوطني وكذا الإقليمي والقاري، مبرزة أن رسالة الحكومة المغربية لإفريقيا تتجلى واضحة في الأوراش الهيكلية التي تم إطلاقها بتوجيهات من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي ما فتئ يدعو لتعزيز أواصر التعاون مع بلدان القارة، وهو ما تجسد من خلال مشاريع استراتيجية، من قبيل مشروع أنبوب نقل الغاز إفريقيا الأطلسي بين المغرب ونيجيريا، واحداث مصانع إنتاج الأسمدة بين المغرب و أثيوبيا.
تعليقات (0)