- 16:45إصابات داء السل بسبب الحليب تجر التهراوي للمساءلة
- 16:24لوديي يستقبل وزير الدفاع الإيفواري
- 16:21هل ماينشر بمواقع التواصل يمثل المغاربة؟
- 16:02فاجعة فاس.. حقوقيون ينددون بتباطؤ تنفيذ قرارات الإخلاء
- 15:55القصة الكاملة للصراع بين الهند وباكستان
- 15:42ترامب يتجه للرفع من قيمة الضرائب على أثرياء الولايات المتحدة الأمريكية
- 15:25توصيات مهمة في تقرير برلماني حول الذكاء الإصطناعي
- 15:16السرقة تحت التهديد توقف شخصين بالبيضاء
- 15:08ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار عمارة فاس إلى 10 وفيات
تابعونا على فيسبوك
سلطنة عمان تدعم مغربية الصحراء
ترأس "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ووزير الخارجية العماني "بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي"، يومه الثلاثاء 04 يوليوز الجاري بالرباط، أشغال الدورة السادسة للجنة المشتركة بين المملكة المغربية وسلطنة عمان.
وجاء في بيان مشترك صدر عقب اختتام هذه الدورة، أن سلطنة عمان تؤكد تأييدها للوحدة الترابية للمملكة، معتبرة أن مبادرة الحكم الذاتي، الجدية والواقعية وذات المصداقية، هي الأساس لحل قضية الصحراء المغربية. وجدد الجانب العماني "دعمه للوحدة الترابية للمملكة المغربية، وأكد في هذا الإطار مساندته لمبادرة الحكم الذاتي كأساس لحل هذا النزاع الإقليمي".
كما عبر عن تقديره لـ"حكمة القيادة المغربية في التمسك بحل سلمي يخدم الأمن والإستقرار في المنطقة المغاربية". وثمن الدور الريادي الذي تلعبه المملكة المغربية، تحت القيادة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس، في سبيل ترسيخ السلم والإستقرار على المستويين الإقليمي والدولي، وجهود جلالته الدؤوبة في تثبيت دعائم السلم والتنمية بالقارة الأفريقية.
ونوه الجانب المغربي، بالدور المتميز الذي تضطلع به سلطنة عمان، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عمان في اتجاه إرساء دعائم الأمن والسلم في محيطها الإقليمي والدولي.
وأضاف البيان، أن المغرب وسلطنة عمان شددا على أهمية العمل العربي المشترك، مؤكدين حق الدول العربية في الدفاع عن وحدتها وسيادتها وتعزيز أمنها واستقرارها من خلال إعلاء قيم التآزر والتضامن وحسن الجوار والإمتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول وتهديد وحدتها الترابية.
وأعربا عن أملهما في أن تجد الأزمات التي تعاني منها عدة دول عربية شقيقة حلا سياسيا يصون لها وحدتها الترابية والوطنية ويضمن أمنها واستقرارها ويحقق تطلعات شعوبها في التنمية والحرية، وفقا للقرارات الأممية والدولية ذات الصلة.
تعليقات (0)