- 06:15أجواء حارة في توقعات طقس الثلاثاء
- 00:03قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025
- 23:33قرار ترامب يدخل حيز التنفيذ
- 23:12"جيت 2" تربط مراكش وأكادير بـ13 مطاراً بريطانياً
- 22:47تباين مواقف أولياء التلاميذ بشأن استمرار الدراسة
- 22:43أسود الأطلس يتفوقون على بنين بهدف الكعبي ويواصلون التحضير لـ"كان 2025"
- 22:30أربعة تلاميذ ضمن ضحايا فاجعة "التريبورتور"
- 22:13مطالب باستعداد المغرب لمتحور جديد لكورونا
- 21:50إزالة الخيام يخرج متضرري زلزال الحوز للاحتجاج
تابعونا على فيسبوك
دعوة من رفاق "بنعبد الله" للعثماني بخصوص الإنتخابات
وجه المكتب السياسي لحزب "التقدم والإشتراكية"، طلبا إلى حكومة سعد الدين العثماني، من أجل استئناف المشاورات بين الأحزاب السياسية بخصوص الإنتخابات المقبلة.
وأكد المكتب السياسي لـ"الكتاب" في بلاغ له، عقب اجتماعه، على أن المرحلة المقبلة تقتضي لزوما تقوية البعد الديموقراطي الذي لا تستقيم أي تنمية من دون الإرتكاز عليه. داعيا إلى استئناف الحوار والمشاورات بين الحكومة والبرلمان والأحزاب السياسية بخصوص القوانين والترتيبات التي ستؤطر الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة التي يتعين أن تنظم في آجالها القانونية.
كما دعا رفاق "بنعبد الله"، إلى تحضير الأجواء الكفيلة بإرجاع ثقة المواطنات والمواطنين، في العمل المؤسساتي والسياسي، مما من شأنه أن يساهم في ترسيخ المسار الديموقراطي والبناء المؤسساتي الوطني.
من جهة أخرى، أكد "نزار بركة"، الأمين العام لحزب "الإستقلال"، في اجتماع اللجنة التنفيذية، أن حزبه ضد التصويت الإجباري لأن هذا الإجراء لا يتوافق مع حرية الإختيار وينحى لمنطق الإكراه وليس منطق التحفيز.
وذكر بركة، أن الإستقلال مع تشجيع المواطنين وتعبئتهم للمشاركة والتصويت في الإنتخابات. مردفا بالقول إن "جلالة الملك كان حريصا على عدم تعطيل أدوار المؤسسات. وهذا مكسب كبير في كفة الديمقراطية، وفي كفة الأحزاب الوطنية الديمقراطية التي كافحت من أجلها".
وأضاف الأمين العام لـ"الميزان"، أن الأخير متشبث بالخيار الديمقراطي باعتباره ثابتا من الثوابت الدستورية التي لا يمكن التراجع عنها، وبالآلية الإنتخابية كمدخل أساسي لاكتساب المشروعية الشعبية في تدبير الشأن العام، وله تصور واضح بخصوص الإصلاحات التي ينبغي القيام بها على صعيد القوانين الإنتخابية وقانون الأحزاب من أجل إعادة الإعتبار للشأن السياسي وتكريس الديمقراطية في بلادنا.
تعليقات (0)