- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
دراسة: "مواقع التواصل الإجتماعي تتسبب في مخاطر كثيرة لصحتك العقلية"
كشف تقرير نشرته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، عن عدة آثار سلبية لإدمان مواقع التواصل الإجتماعي، والتي قد تؤثر على السلامة العقلية لمستخدمي المواقع، وخاصة المراهقين منهم.
وحسب التقرير البريطاني، أن بعض المراهقين لا ينامون قبل أن يجيبوا على الرسائل والتغريدات والمنشورات التي تصلهم، وهذا يستغرق أحيانا نحو ثلاث ساعات في الفراش قبل النوم، وفي حالات نادرة، يستيقظ بعضهم مع كل رنة لهاتفهم الذكي، فينظرون إلى ما وصلهم، وقد يجيبون عليه وهم نصف نائمين، لافتا إلى أن ذلك هو أوج الإدمان. مؤكدا أن ذلك يؤدي إلى فقدان الثقة بالنفس والإنطواء، حيث يولد الحضور المستمر على صفحات ومنصات التواصل الإجتماعي شعورا حادا لدى الإنسان بمقارنة نفسه بالآخرين الذين يعرضون أحلى صورهم الملتقطة في أجمل الأماكن وبأفخر السيارات والملابس.
وشخصت دراسة أجرتها جامعة "كوبنهاغن" بالدنمارك، أن هذه الحالة يتولد عنها ما أسمته بـ"حسد فيسبوك"، يؤدي بالبعض إلى الإنكماش والتراجع عن موقع "فيسبوك" خاصة، بل وهجره أحيانا بشكل مرضي، لعيش حالة من الرضا عن النفس كانت تغمرهم قبل أن يطلعوا على مفردات حياة الآخرين على منصات التواصل الإجتماعي. مشيرة إلى أن الحضور المستمر على منصات التواصل الإجتماعي يستهلك وقت كثيرا من الناس إلى درجة أنهم لا يعودون بحاجة إلى التواصل الحقيقي مع أصدقائهم وأقاربهم ومحبيهم، خاصة من يوجد منهم أيضا بشكل مستمر على منصة التواصل، وهو الأمر الذي يولد شعورا بالوحدة والقلق.
وأضافت الدراسة ذاتها، أن الشبكات الإجتماعية تساعد على استعادة الفرد للحظات معينة عاشها في توقيت معين، ما يؤدي إلى تراجع قدرة الإنسان على تذكر حوادث معينة في حياته، لإختلاط الحقيقي بالإفتراضي عبر المنصات.
تعليقات (0)